بمشاركة العديد من الكتاب والباحثين والصحفيين من عدة دول عربية وغير عربية، أكاديمية السياسة والفكر الديمقراطي ومنظمة التنمية والتطوير، تنظمان ملتقى حوارياً، ستتناولان فيه علاقة تفجير إسطنبول بالهجمات على شمال وشرق سوريا، وأهداف هذا القصف والمطلوب شعبياً ودولياً لردع #الهجمات التركية#.
تحت عنوان الشمالين السوري والعراقي تحت نيران العدوان التركي، تنظم كلُ من أكاديمية السياسة والفكر الديمقراطي ومنظمة التنمية والتطوير، الساعة السابعة، مساء اليوم الإثنين عبر تطبيق (الزووم)، ملتقى حوارياً.
سيتناول الملتقى المحاور التالية:
- ما علاقة تفجير إسطنبول بالقصف على الشمال السوري؟
- إلى ماذا تهدف تركيا من قصفها هذا؟
- ما تداعيات #الغزو التركي#؟
- واقع الإرهاب في ظل الغزو التركي؟
- ما المطلوب شعبياً ودولياً لردع الهجمات التركية؟
سيكون ضيوف الملتقى، من مصر الخبير في الشأن التركي، د. كرم سعيد، ومن هولندا الكاتب والصحفي، طالب إبراهيم، ومن مصر الباحث والمؤرخ علي أبو الخير، وكذلك من مصر أستاذ الدراسات الإيرانية والآسيوية بجامعة طنطا الدكتور مدحت حمادة، ومن سوريا الطبيب والكاتب السوري، أحمد الدرزي، ومن لبنان الصحفي والناشط السياسي، محمود الفقيه، ومن مصر عضو نقابة المحامين د. أحمد رجب والكاتب والصحفي الفلسطيني مصطفى الزواتي، والصحفي المصري، أحمد العميد ومن اليمن رئيس منظمة اليمن أولاً عبد الكريم الأنسي ومن سوريا الكاتب والصحفي سركيس قصارجيان، ومن فرنسا الطبيب والكاتب السياسي غياث نعيسة والكاتب والأكاديمي السوري الدكتور، مهيب صالحة ومن مصر الصحفي المتخصص في الشأن العربي مصطفى عنبر، وكذلك من مصر الصحفي والباحث في شؤون الجماعات الإرهابية علي رجب ونائب رئيس المركز العربي للدراسات السياسية والاستراتيجية مختار غباشي، ومن تشاد رئيس الحركة الشعبية التشادية عبد الباقي محمد، ومن ألمانيا رئيس حزب الحداثة والديمقراطية فراس قصاص والسفير المصري السابق في العراق شريف شاهين، ومن مصر الكاتب والمحلل السياسي، رامي زهدي ومؤسس الجبهة الوسطية والخبير في الحركات الجهادية، صبرة القاسمي.[1]
(م ش)