הספרייה הספרייה
לחפש

כורדיפדיה המקור הכורדי הרחב ביותר למידע!


Search Options





חיפוש מתקדם      מקלדת


לחפש
חיפוש מתקדם
הספרייה
שמות כורדים
כרונולוגיה של אירועים
מקורות
ההיסטוריה
אוספי משתמש
פעילויות
חפש עזרה?
פרסום
Video
סיווגים
פריט אקראי!
לשלוח
שלח מאמר
שלח תמונה
Survey
המשוב שלך
ליצור קשר עם
איזה סוג של מידע אנחנו צריכים!
תקנים
תנאי השימוש
איכות פריט
כלי עבודה
אודות
Kurdipedia Archivists
מאמרים עלינו!
הוסף כורדיפדיה לאתר שלך
הוספה / מחיקת דוא"ל
סטטיסטיקה
סטטיסטיקת פריט
ממיר גופנים
ממיר לוחות שנה
שפות וניבים של הדפים
מקלדת
קישורים שימושיים
Kurdipedia extension for Google Chrome
Cookies
שפות
کوردیی ناوەڕاست
کرمانجی - کوردیی سەروو
Kurmancî - Kurdîy Serû
هەورامی
Zazakî
English
Française
Deutsch
عربي
فارسی
Türkçe
Nederlands
Svenska
Español
Italiano
עברית
Pусский
Norsk
日本人
中国的
Հայերեն
Ελληνική
لەکی
Azərbaycanca
החשבון שלי
כניסה
חברות!
שכח את הסיסמה שלך!
לחפש לשלוח כלי עבודה שפות החשבון שלי
חיפוש מתקדם
הספרייה
שמות כורדים
כרונולוגיה של אירועים
מקורות
ההיסטוריה
אוספי משתמש
פעילויות
חפש עזרה?
פרסום
Video
סיווגים
פריט אקראי!
שלח מאמר
שלח תמונה
Survey
המשוב שלך
ליצור קשר עם
איזה סוג של מידע אנחנו צריכים!
תקנים
תנאי השימוש
איכות פריט
אודות
Kurdipedia Archivists
מאמרים עלינו!
הוסף כורדיפדיה לאתר שלך
הוספה / מחיקת דוא"ל
סטטיסטיקה
סטטיסטיקת פריט
ממיר גופנים
ממיר לוחות שנה
שפות וניבים של הדפים
מקלדת
קישורים שימושיים
Kurdipedia extension for Google Chrome
Cookies
کوردیی ناوەڕاست
کرمانجی - کوردیی سەروو
Kurmancî - Kurdîy Serû
هەورامی
Zazakî
English
Française
Deutsch
عربي
فارسی
Türkçe
Nederlands
Svenska
Español
Italiano
עברית
Pусский
Norsk
日本人
中国的
Հայերեն
Ελληνική
لەکی
Azərbaycanca
כניסה
חברות!
שכח את הסיסמה שלך!
        
 kurdipedia.org 2008 - 2024
 אודות
 פריט אקראי!
 תנאי השימוש
 Kurdipedia Archivists
 המשוב שלך
 אוספי משתמש
 כרונולוגיה של אירועים
 פעילויות - כורדיפדיה
 עזרה
פריט חדש
סטטיסטיקה
מאמרים 518,439
תמונות 105,007
ספרים 19,489
קבצים הקשורים 97,486
Video 1,398
הספרייה
אנא כורדי
הספרייה
אני כורדי
הספרייה
מילון עברי ארמי כורדי
מאמרים
מנפצות את תקרת הזכוכית: מהפ...
מאמרים
לידתה של מדינה כורדית בסוריה
العمارة الطينية في شمال وشرق سوريا
קבוצה: מאמרים | שפת מאמרים: عربي
Share
Facebook0
Twitter0
Telegram0
LinkedIn0
WhatsApp0
Viber0
SMS0
Facebook Messenger0
E-Mail0
Copy Link0
פריט דירוג
מצוין
טוב מאוד
הממוצע
מסכן
רע
הוסף לאוספים שלי
כתוב את התגובה שלך על סעיף זה!
היסטורית פריטים
Metadata
RSS
חפש בגוגל לתמונות הקשורות לפריט שנבחר!
חפש בגוגל עבור פריט שנבחר!
کوردیی ناوەڕاست0
Kurmancî - Kurdîy Serû0
English0
فارسی0
Türkçe0
עברית0
Deutsch0
Español0
Française0
Italiano0
Nederlands0
Svenska0
Ελληνική0
Azərbaycanca0
Fins0
Norsk0
Pусский0
Հայերեն0
中国的0
日本人0

العمارة الطينية

العمارة الطينية
العمارة الطينية في شمال وشرق سوريا
رستم عبدو

من المتعارف عليه لدى الباحثين في مجال علم الإنسان وعلم الآثار أن الجنس البشري منذ ظهوره خلال فترة العصر الحجري القديم (الباليوليت) بمراحله الثلاث وصولاً حتى العصر الحجري الوسيط (الميزوليت) (أي الفترة الواقعة ما بين 2,300,000 و12000 سنة) كان يتخذ من الكهوف الطبيعية التي تشكلت بفعل الزلازل والبراكين، وكذلك من الحفر والبروزات الصخرية والغابات الكثيفة ملجأ له، وكان يعتمد في حياته على الصيد والتقاط الثمار، وبالتالي كانت هذه الأماكن لاسيما الكهوف هي اماكن الاستقرار الأول للإنسان، يعيش فيها ولو بشكل مؤقت ويحاول من خلالها تأمين الحماية لنفسه من العوامل والظروف البيئة والجوية المختلفة، وكذلك من الحيوانات المفترسة ومن هجمات الأعداء.
العشرات من الكهوف الواقعة في جبال زاغروس وطوروس والعائدة لتلك الحقب المختلفة ك كهف شيواتو في منطقة مهاباد غربي إيران وأيضا كهوف بردا بلكا وشانيدار وهزار مرد وزرزي في شمال العراق وكذلك كهف دودريه في شمال سوريا وبعض الكهوف في فلسطين كانت شاهدة على اتخاذ الإنسان لتلك المواقع مساكن له.
وقد بدأ الانسان خلال الألف العاشر قبل الميلاد بترك الكهوف والنزول باتجاه السهول وحواف الجبال وضفاف الأنهار والوديان في محاولة منه للاستقرار وكانت تلك نقطة تحول مهم اعتبرت بداية تشكيل المجتمع البشري المنظم في إنشاء ما يعرف بمستوطنات الصيد (معسكرات) في مرحلة عرفت بمرحلة ما قبل الاستقرار السكني في القرى.
تشير المصادر كما ذكرها د. أزاد علي في كتابه “قرى الطين” (1) إلى وجود منطقتين شهدتا نشاطاً عمرانياً:
– الأولى: تشمل منحدرات أودية جبال طوروس الشرقية وجبال زاغروس القريبة من الكهوف التي استوطنها الإنسان في مراحل سابقة.
– والثانية: تشمل المناطق المحاذية لشواطئ البحر الأبيض المتوسط بدءاً من فلسطين ووصولاً حتى سوريا، وكان بالتحديد على مقربة من ضفاف الأنهار ومنها الفرات والليطاني والعاصي .
كما اعتبرت سوريا واحدة من أكثر البلدان الملائمة التي جرت فيها عمليات التحول من مرحلة عدم الاستقرار إلى مرحلة الاستقرار، ولعل منطقة وادي الفرات الأوسط ورافديه الخابور والبليخ كانا أكثر البقع في سوريا ملائمة لذلك التحول. حيث ظهرت في تلك الفترة في مناطق وادي الفرات الأوسط ومحيط جبل سنجار منازل دائرية أهليلجية ليعد أول تخطيط اتخذه الإنسان لبناء مسكنه، وكانت منازل طينية على شكل حفر دائرية محفورة في الأرض أو منقورة في الصخر بعمق يتراوح ما بين 50 حتى 70 سم، لها جدران طينية من طين وحجر أو طين وأغصان الشجر، وكان استخدام الطين في البداية ككتل غير منتظمة الشكل يوضع بعضها فوق البعض حتى تشكل جداراً. (2)
كذلك ذكر د. أزاد علي في كتابه “أنماط العمارة الطينية في الجزيرة الفراتية” (3) بأنه استناداً على المعطيات التاريخية ونتائج عمليات التنقيب الأثري التي جرت في سوريا فأن الجزيرة الفراتية كانت السباقة في إنشاء أولى المساكن الطينية وتبلورت فيها أولى التجمعات السكانية، كما شهدت أراضيها تشكل أولى القرى.
عثرت البعثات الأثرية العاملة في سوريا على نماذج عديدة للمنازل الطينية الدائرية والتي غالباً ما كانت مسقوفة بمواد خفيفة (أغصان أشجار) ومغطاة بالطين عائدة للألف السابع ق.م كما في “الجرف الأحمر” و”المريبط” ، تلك المنازل تطورت فيما بعد إلى الشكل المستطيل كما في “أبو هريرة” و”الشيخ حسن” في مراحل لاحقة من الألفية نفسها ثم تدرجت في التطور إلى أن تحولت إلى الشكل المعروف بنوع “تولوس” كما في “حلف” و”الصبي أبيض” على ضفاف الخابور والبليخ .
كان المنزل الحلفي العائد لفترة الألف الخامس ق.م، يتألف من غرفة داخلية تغطيها قبة ضخمة تتقدمها غرفة مستطيلة الشكل ذات سطح مثلث، مبنية من الطين على أساسات حجرية.
يقول د. أزاد علي: “إن تقنية استخدام اللبن المجفف تحت اشعة الشمس بدأت في حلف التي اعتمدت النموذج الدائري (تولوس) وأضيفت لها الوحدة الإنشائية ذات المسقط المستطيل وأدمجته في الشكل المستدير في صيغة اتحاد وظيفي معماري جديد… إن هذه النقلة النوعية في التطور العمراني التي شهدتها حلف قد اعتمدت على تحسين مادة الطين لرفع أدائها الإنشائي وجاء استخدام الحجر والخشب ليدعم الطين في عملية الإنشاء”.
كما يقول “ان موقع حلف ترك عمارة واضحة المعالم إلى درجة أن الشكل المعماري السكني الجديد بنمطه كان قفزةً نوعيةً في مجال العمارة وذلك عبر الانتقال من الأكواخ البسيطة نحو عمارة مخططة ومنظمة تعبر عن خلفية فكرية أولية وثقافة تقنية جديدة”.
ثم ظهر المنزل الطيني المستطيل والمربع ليتماشى التطور الحضاري والتوسع السكاني، حيث أن هذا التحول الهندسي جاء ليواكب بداية تشكل الأسر الكبيرة التي أصبحت تعيش في عدة غرف متجاورة ضمن مسكن عائلي مشترك. فعمارة الألف الرابع ق.م في سوريا كان بشكل عام يتألف من غرفة مستطيلة تحيط به صحن الدار وكانت جدرانها الطينية ترتكز على أساسات حجرية.
وقد أضيفت لهذه المنازل خلال الفترات التاريخية وتحديدا الألف الثالث والثاني ق.م عناصر معمارية جديدة كالفسحات الداخلية (الحوش) وغرف مخصصة للدواب وغرف للتخزين وكانت مساحة هذه التجمعات صغيرة في البدء ثم اتسعت فيما بعد.
أيضا ظهرت خلال تلك الفترة المنشآت الضخمة (القصور والمعابد) ذات تقنية البناء العالية المشيدة من اللبن ولعل أهمها قصر أوركيش (تل موزان) العائد للألف الثالث ق.م والذي يعد أحد أكبر القصور في سوريا الرافدية بحسب جورجيو بوتشيلاتي(4) وكذلك قصر ومعابد نابادا (تل بيدر) العائدة لنفس الفترة وأيضا قصر زمري ليم ملك ماري (تل الحريري) العائد للألف الثاني ق.م الذي يمثل أجمل القصور في العالم وأكبر القصور الشرقية بحسب د. حسان عبد الحق في دراسة منشورة له بعنوان “العمارة الملكية في بلاد الرافدين وسورية في المدة الممتدة من نهاية الألف الثالث قبل الميلاد حتى أواخر الألف الثاني قبل الميلاد”(5) حيث بلغت مساحته هكتارين ونصف الهكتار وكان القصر قد شيد بوساطة الجدران الحاملة المكونة من اللبن الطيني بسماكات كبيرة .
حافظت العمارة في الجزيرة الفراتية على خصوصيتها في مراحل تاريخية لاحقة حتى خلال الفترة الرومانية والبيزنطية التي ربما سعت إلى فرض ثقافتها لاسيما فيما يتعلق بالمجال العمراني، وبالتالي لم يتغير نمط البناء وشكله فيها بشكل جوهري بل ظلت مشابهة لتلك التي في العصور السابقة، وهو ما دفع بالباحثين الأثريين إلى تسمية حضاراتها بحضارة الطين، كما أن مواد البناء المستعمل فيها لم تتغير هي الأخرى، فقد بقي اللبن المصنوع من الطين والمجفف بأشعة الشمس المادة الأساسية في البناء إلى جانب استخدام المونة الطينية أو الجص، كما أن أشكال السقوف بقيت تقريباً هي نفسها.
وما تزال هذه الثقافة، التي تعتمد على مواد بسيطة وتشيّد دون الاعتماد على المخططات أو الدراسات الهندسية المسبقة، موجودة ومستمرة حتى الوقت الراهن في معظم القرى والبلدات والمدن الواقعة في هذه البقعة الجغرافية الواسعة على الرغم من انتشار المبان الأسمنتية في الآونة الأخيرة (العقدين الأخيرين) على حساب المبان الطينية لاسيما في المدن الكبيرة منها .
بالعودة لمادة الطين نجد أنها من أقدم مواد البناء التي عرفها واستخدمها الإنسان في عمليات البناء، وقد شاع استخدام هذا النوع من المواد بشكل خاص ضمن المستوطنات العمرانية الواقعة بالقرب من بطون الأودية وسفوح الجبال ومجاري الأنهار ووسط الواحات وذلك ضمن البيئة التي تتوافر فيها هذه المادة. (6)
وقد استخدمت هذه المادة منذ القدم كما ذكرنا أعلاه وبشكل واسع في بلاد ما بين النهرين ومصر وشمال أفريقيا والخليج العربي، كما أنها لاقت رواجا في الهند وأمريكا اللاتينية، حيث أن هناك الكثير من المواقع والمدن حول العالم التي ما تزال شاهدة على أهمية هذه المادة ودورها في البناء والأصالة كمدينتي شبام وصعدة في اليمن ومراكش في المغرب وأدرار وغرداية في الجزائر وغدامس في ليبيا (7) والمدن الفراتية في شمال سوريا والواحات في مصر والذي أساسه مادة الطين التي تناسبت وطبيعة المناخ الجاف في تلك المنطقة (8).
يتميز الطين بأنها مادة سهلة الاستعمال والمزج والتعامل، ناهيك عن سهولة تشكيله في البناء والتكيف بأشكاله، كما أنه بالإمكان تدويرها بسهولة وإعادة استخدامه من جديد، كما أنها تتمتع بخاصية تجعلها تتأقلم مع الظروف الجوية كالحرارة والرطوبة حيث يقول “بيتر أكريمانس” (9) الذي عمل في موقع الصبي أبيض “إن الجدران المبني من الطين يمتلك خاصيات ممتازة بحيث أن خاصية الوصولية والحرارة فيها منخفضة جداً وكعازل حراري هي أفضل بكثير من الحجر”، إلى جانب أنها أقرب للطبيعة وملائمة للبيئة وصديقة لها كما أنها متوفرة بكثرة .
وقد أدى التطور الكبير الذي رافق العالم منذ منتصف القرن العشرين لا سيما في مجال البناء وأساليبه الحديثة بالإضافة إلى التوسع في شبكات الطرق والمواصلات شيئاً فشيئاً إلى الابتعاد عن البناء بالمواد التقليدية، كما كان له الأثر السلبي في تراجع هذا الصنف من البناء. أما في المناطق الفقيرة فقد حافظت المجتمعات على هذه الخصوصية لا سيما في بلدان العالم النامية وذلك لما تتميز به هذه العمارة من ميزات مثل: رخص سعرها، ووفرة المواد الخام (الطين) في مواقع إنشاء هذه المباني وتوفير الطاقة، واستجابة المباني للتفاوت في المناخ نتيجة الظروف البيئية المختلفة. كما تعمل العمارة أيضاً على توفير نمط بناء لا يقل أهمية عن المباني الحجرية مثل القناطر والأقواس والقباب والأسقف بدون الاستعانة للألواح الداعمة.
في عام 1969 صدر كتاب بعنوان “عمارة الفقراء” للمصري حسن فتحي (10)، حيث يتحدث فيه المؤلف عن بناء قرية في منطقة القرنة بالأقصر بطابع تقليدي وبطريقة تشاركية من مادة الطين، حيث استبدل مواد بناء غالية التكلفة مثل الحديد والصلب والإسمنت بمواد من البيئة المحلية وهي بطبيعتها مواد منخفضة التكلفة مثل الطين والطوب والخشب.
وكانت تقنيات البناء الطيني كما ورد في كتاب “أنماط العمارة الطينية في الجزيرة الفراتية” ل د. أزاد علي التي تناول بيئة الجزيرة الفراتية هي:
1 استخدام الطين كمادة بناء أساسية لمعظم المنشآت المكتشفة
2 الجدران تبدأ بأسس من الحجر والطين في أغلب المواقع المكتشفة.
3 الجدران كان من الطوف (كتل غير منتظمة) ثم تحول إلى اللبن الطيني المقولب (اللبن المجفف بأشعة الشمس) بأبعاد وأشكال وقياسات مختلفة ثم الطين المقولب المشوي (الطابوق أو الطوب المشوي) والذي استخدم في البدايات في رصف الأرضيات.
4 الأسقف كانت من المواد الخفيفة (أغصان الزل والقصب) وكان في الغالب تغطى بطبقة من الطين.
5 اللياسة أو الأكساء كان من مادة الطين، وأيضاً استخدمت إلى جانب الطين الكلس والجص لاسيما في الجدران والأرضيات.
وقد ذكرت منظمة اليونسكو UNESCO (منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة) أن ما يقارب ثلث سكان العالم يعيشون في مبانٍ أُنشئت من الطين أو على الأقل قسم منها على الرغم من تنوع أساليب البناء به إما باستخدام الطين لوحده أو مع الكتل الوحلية، وأن عملية البناء هي فعلياً تعمل على المحافظة على تراث الأسلاف، حيث قامت معظم الحضارات على استخدام هذه المادة الخام فيما عدا عن أن المباني المبنية بالطين تُشكل ما يقارب ال 20 % من المواقع الأثرية التي أدرجتها هذه المنظمة للحفاظ عليها.

=KTML_Bold=المصادر:=KTML_End=
(1)- د. آزاد أحمد علي، قرى الطين .. دراسة تاريخية هندسية، وزارة الثقافة السورية، دمشق، الطبعة الأولى 2002م.
(2) د. نجيل كمال عبد الرازق، الخصائص التخطيطية والتصميمية للمباني والمستوطنات الطينية في العراق”، دراسة، مجلة المخطط والتنمية الصادرة عن جامعة بغداد، العدد 17، 2012م. ص 93-111.
(3)- د. آزاد أحمد علي، أنماط العمارة الطينية في الجزيرة الفراتية، الهيئة العامة السورية للكتاب، دمشق، الطبعة الأولى 2010م.
(4)- جورجيو بوتشيلاتي: عالم آثار إيطالي، اشتهر باكتشاف مدينة أوركيش القديمة (تل موزان الحديثة) عاصمة الهوريين (الخوريين) في سوريا .
(5)- د. حسان عبد الحق، العمارة الملكية في بلاد الرافدين وسورية في المدة الممتدة من نهاية الألف الثالث قبل الميلاد حتى أواخر الألف الثاني قبل الميلاد، ورقة بحثية، مجلة جامعة دمشق، المجلد 30، 2012م.
(6)- د. منصور بن عبد العزيز، عمارة الطين في البلاد العربية والغربية: طرق البناء ومحاولة التطوير المقترحة ، مجلة “المدينة المنورة”، مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة, كانون الأول 2003م، ص 107 – 138.
(7)- جميلة الهادي الحنيش وأكرم محمد الجامع، عمارة الصحراء (العمارة الطينية)، ورقة بحثية، جامعة الزاوية – ليبيا، مجلة دراسات الإنسان والمجتمع، العدد الأول- شباط 2017م.
(8)- د. محمود عبد الحافظ ، الإرث المعماري الطيني في الواحات المصرية- المخاطر وسبل الحماية والارتقاء، دراسة، كانون الثاني 2015م.
(9)- بيتر أكريمانس هو مدير تنقيبات موقع (ﺘل ﺼﺒﻲ ﺃﺒﻴﺽ) الأثري الذي ﻴﻘﻊ ﻋﻠﻰ ﺒﻌﺩ 65ﻜﻡ ﺸﻤﺎل ﺍﻟﺭﻗﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻀﻔﺔ ﺍﻟﻴﺴﺭﻯ ﻟﻨﻬﺭ ﺍﻟﺒﻠﻴﺦ.
(10)- عمارة الفقراء (بالإنكليزية (Architecture of the Poorهو كتاب للمعماري المصري حسن فتحي، يتناول رؤيته الخاصة حول العمارة البيئية وتجربته في مصر وبالأخص قرية القرنة. والكتاب بالإنجليزية. صدرت طبعته الأولى تحت عنوان “القرنة: قصة قريتين” في طبعة محدودة من اصدارات وزارة الثقافة المصرية عام 1969 بالقاهرة. نُشِر الكتاب بعد ذلك في الولايات المتحدة عام 1973 بواسطة جامعة شيكاغو ثم نشر في مصر عام 1989 بواسطة الجامعة الأمريكية بالقاهرة. صدرت ترجمته العربية عام 1993 من قبل د. مصطفى إبراهيم فهمي بمبادرة شخصية منه وقد صدر عن كتاب أخبار اليوم وأعيد طبعه في سلسلة مكتبة الأسرة عام 2000.[1]
פריט זה נכתב בשפה (عربي), לחץ על סמל כדי לפתוח את הפריט בשפת המקור!
دون هذا السجل بلغة (عربي)، انقر علی ايقونة لفتح السجل باللغة المدونة!
פריט זו נצפתה פעמים 498
HashTag
מקורות
פריטים המקושרים: 6
קבוצה: מאמרים
שפת מאמרים: عربي
Publication date: 10-11-2021 (3 שנה)
Publication Type: Born-digital
ניב: ערבית
סוג המסמך: שפת מקור
ספר: תרבות
Technical Metadata
איכות פריט: 99%
99%
נוסף על ידי ( ئاراس حسۆ ) על 08-04-2023
מאמר זה נבדק ושוחרר על ידי ( زریان سەرچناری ) ב- 08-04-2023
פריט זה עודכן לאחרונה על ידי ( ئاراس حسۆ ) על: 08-04-2023
קשר
פריט זה לפי כורדיפדיה של תקנים עוד לא נגמר עדיין!
פריט זו נצפתה פעמים 498
Attached files - Version
סוג Version שם עורך
קובץ תמונה 1.0.19 KB 08-04-2023 ئاراس حسۆئـ.ح.
כורדיפדיה המקור הכורדי הרחב ביותר למידע!
מאמרים
לידתה של מדינה כורדית בסוריה
מאמרים
מנפצות את תקרת הזכוכית: מהפכת הנשים הכורדיות
מאמרים
המהפכה הכורדית השקטה: השלכות גיאופוליטיות
הספרייה
יַהֲדוּת קוּרְדִיסְטַן

Actual
הספרייה
אנא כורדי
27-12-2012
هاوڕێ باخەوان
אנא כורדי
הספרייה
אני כורדי
27-12-2012
هاوڕێ باخەوان
אני כורדי
הספרייה
מילון עברי ארמי כורדי
27-12-2012
هاوڕێ باخەوان
מילון עברי ארמי כורדי
מאמרים
מנפצות את תקרת הזכוכית: מהפכת הנשים הכורדיות
17-08-2022
ڕاپەر عوسمان عوزێری
מנפצות את תקרת הזכוכית: מהפכת הנשים הכורדיות
מאמרים
לידתה של מדינה כורדית בסוריה
17-08-2022
ڕاپەر عوسمان عوزێری
לידתה של מדינה כורדית בסוריה
פריט חדש
סטטיסטיקה
מאמרים 518,439
תמונות 105,007
ספרים 19,489
קבצים הקשורים 97,486
Video 1,398
כורדיפדיה המקור הכורדי הרחב ביותר למידע!
מאמרים
לידתה של מדינה כורדית בסוריה
מאמרים
מנפצות את תקרת הזכוכית: מהפכת הנשים הכורדיות
מאמרים
המהפכה הכורדית השקטה: השלכות גיאופוליטיות
הספרייה
יַהֲדוּת קוּרְדִיסְטַן
Folders
מפלגות וארגונים - פרובנס - ישראל מפלגות וארגונים - ארגון - אמנותי הספרייה - פרובנס - ישראל הספרייה - ספר - לשוני הספרייה - ניב - עברית הספרייה - Publication Type - הספרייה - PDF - מפלגות וארגונים - ארגון - ידידות מאמרים - ספר - גיליון כורדי מאמרים - ספר - מחוכם

Kurdipedia.org (2008 - 2024) version: 15.58
| ליצור קשר עם | CSS3 | HTML5

| זמן טעינת דף: 0.782 2!