Bibliotek Bibliotek
Søk

Kurdipedia er de største kildene for kurdisk informasjon!


Search Options





Avansert søk      Keyboard


Søk
Avansert søk
Bibliotek
Kurdiske navn
Kronologi av hendelser
Kilder
History
Bruker samlinger
Aktiviteter
Søk Hjelp?
Publication
Video
Classifications
Tilfeldig element!
Send
Send artikkel
Send bilde
Survey
Dine tilbakemeldinger
Kontakt
Hva slags informasjon trenger vi!
Standards
Vilkår for bruk
Element Kvalitet
Verktøy
Om
Kurdipedia Archivists
Artikler om oss!
Legg Kurdipedia til ditt nettsted
Legg til / Slett e-post
Besøkende statistikk
Element statistikk
Fonts Converter
Kalendere Converter
Språk og dialekter av sidene
Keyboard
Hendige lenker
Kurdipedia extension for Google Chrome
Cookies
Språk
کوردیی ناوەڕاست
کرمانجی - کوردیی سەروو
Kurmancî - Kurdîy Serû
هەورامی
Zazakî
English
Française
Deutsch
عربي
فارسی
Türkçe
Nederlands
Svenska
Español
Italiano
עברית
Pусский
Norsk
日本人
中国的
Հայերեն
Ελληνική
لەکی
Azərbaycanca
Min konto
Logg inn
Medlemskap!
Glemt passordet ditt!
Søk Send Verktøy Språk Min konto
Avansert søk
Bibliotek
Kurdiske navn
Kronologi av hendelser
Kilder
History
Bruker samlinger
Aktiviteter
Søk Hjelp?
Publication
Video
Classifications
Tilfeldig element!
Send artikkel
Send bilde
Survey
Dine tilbakemeldinger
Kontakt
Hva slags informasjon trenger vi!
Standards
Vilkår for bruk
Element Kvalitet
Om
Kurdipedia Archivists
Artikler om oss!
Legg Kurdipedia til ditt nettsted
Legg til / Slett e-post
Besøkende statistikk
Element statistikk
Fonts Converter
Kalendere Converter
Språk og dialekter av sidene
Keyboard
Hendige lenker
Kurdipedia extension for Google Chrome
Cookies
کوردیی ناوەڕاست
کرمانجی - کوردیی سەروو
Kurmancî - Kurdîy Serû
هەورامی
Zazakî
English
Française
Deutsch
عربي
فارسی
Türkçe
Nederlands
Svenska
Español
Italiano
עברית
Pусский
Norsk
日本人
中国的
Հայերեն
Ελληνική
لەکی
Azərbaycanca
Logg inn
Medlemskap!
Glemt passordet ditt!
        
 kurdipedia.org 2008 - 2024
 Om
 Tilfeldig element!
 Vilkår for bruk
 Kurdipedia Archivists
 Dine tilbakemeldinger
 Bruker samlinger
 Kronologi av hendelser
 Aktiviteter - Kurdipedia
 Hjelp
Nytt element
Biografi
Azad Karimi
13-01-2023
شادی ئاکۆیی
Statistikk
Artikler 518,967
Bilder 106,356
Bøker 19,330
Relaterte filer 97,306
Video 1,399
Bibliotek
Norsk-kurdisk (kurmanjî) il...
Bibliotek
Ny i Norge; ordliste norsk-...
Bibliotek
Norsk nå!; ordliste norsk-k...
Bibliotek
Det som var vanskelig å lev...
Biografi
Gelawesh Waledkhani
جرائم التحطيب والحرق التهمت غاباتٍ حراجيّةٍ كاملة في عفرين المحتلة
Gruppe: Artikler | Artikler språk: عربي
Share
Facebook0
Twitter0
Telegram0
LinkedIn0
WhatsApp0
Viber0
SMS0
Facebook Messenger0
E-Mail0
Copy Link0
Ranking element
Utmerket
Veldig bra
Gjennomsnittlig
Dårlig
Dårlig
Legg til i mine samlinger
Skriv din kommentar om dette elementet!
Elementer historie
Metadata
RSS
Søk i Google etter bilder relatert til det valgte elementet!
Søk i Google for valgt element!
کوردیی ناوەڕاست0
Kurmancî - Kurdîy Serû0
English0
فارسی0
Türkçe0
עברית0
Deutsch0
Español0
Française0
Italiano0
Nederlands0
Svenska0
Ελληνική0
Azərbaycanca0
Fins0
Norsk0
Pусский0
Հայերեն0
中国的0
日本人0

جرائم التحطيب والحرق

جرائم التحطيب والحرق
رامان آزاد
تحتفظ منطقة #عفرين# باللون الأخضر على مدار السنة، فحقولها تضمُ أكثر من 18 مليون شجرة زيتون، وهي شجرة دائمة الخضرة، وبسبب تعدد الدورات الزراعيّة، وكذلك المساحات الكبيرة للغابات والأحراج التي تتوزع في مواقع عديدة من المنطقة، حيث كان عددُ الأشجار في استزادةٍ عاماً بعد عامٍ، وبعد احتلال التركيّ للمنطقة أضحى مجمل الغطاء النباتيّ والغابات الحراجيّة يتهددها الخطر بسبب أعمال التحطيب والحرائق المفتعلة وكذلك الرعي الجائر.
المساحة الحراجيّة في منطقة عفرين
تبلغ مساحة عفرين 3850 كم2 معظمها مناطق جبليّة، وتشكل المناطق الحراجيّة منها أكثر من 11% من مساحتها، وتتوزع المناطق الحراجية الطبيعيّة والمزروعة على كلِّ قرى عفرين، وتتفاوت مساحات الأحراش فتبدأ من بضع مئات من الأمتار المربعة إلى عشرات الكيلو مترات المربعة لبعضها.
تُقدّر مساحة الغابات الطبيعيّة المؤلفة في معظمها من الغابة الحراجيّة المتوسطيّة بالمنطقة بنحو 22 ألفاً، وأهم الأنواع السنديانات حوالي 85% من المساحة وأهم الأنواع المرافقة لها: الزرود، البطم، الزيتون البريّ، السويد، الأصطرك، الزعرور السدر، الكرز البريّ، العناب، القطلب، الشربين (من فصيلة الصنوبريات).
وتشكل الصنوبريات الطبيعيّة ما يقارب 15% من المساحة الحراجيّة والأبرز هو الصنوبر البروتيّ والصنوبر الحلبيّ مع وهذه تتركز في جبال خاستيا ناحية معبطلي وناحية جنديرس جبل قازقلي وأحراش الحمام.
إلى جانب الحراج الطبيعيّ المذكور أعلاه، تم في عفرين التشجير الحراجيّ وتمّت فيه زراعة أحراج لمساحات كبيرة تبلغ ما يقرب 15 ألف هكتار. وأهم المواقع المشجرة: جبل الزيدية، باسوطة، الكفير، كفرجنة، قطمه، مشعلة، ميدانكي، علي بازانلي، حلوبية، كورتك، قورت قولاق، جبل ليلون، ديكمداش.
يوفر الغطاء الحراجيّ البيئة الطبيعيّة للعديد من الحيوانات البريّة والطيور والحشرات التي تضمن التوازن البيئيّ للمنطقة وكذلك نمو أنواعٍ من الأعشاب والفطور الصالحة للطعام أبرزها فطر الصنوبر.
تدمير مروّع للبيئة الحراجيّة
توضح الصور المختلفة والمقاطع المصوّرة وشهادات الأهالي أنّ جميع مواقع الغابات والأشجار الحراجيّة منذ عام 2018 وحتى اليوم تعرضت للقطعِ والحرق وتشير دلائل عديدة أنّ ذلك يتم بشكلٍ متعمد وممنهج لتحويل آلاف الهكتارات إلى مناطق بور وجرداء.
تشير تقديرات مهندسي الأحراج الذين كانوا يعملون في شعبة الأحراج في عفرين عن الأضرار التي لحقت بالثروةِ الحراجيّة خلال السنوات الأربعة الماضية تتجاوز 50% حتى نهاية شهر آذار عام 2022، فيما لا تتوفر إحصائيات دقيقة للأضرار.
بعد تداول الصور المروّعة لاختفاءِ غابات كاملة نتيجة عمليات التحطيب الجائر والحرائق المتعمدة، عمد المرتزقة إلى مسرحية حملة تشجير في موقع ميدانكي، وقالوا إنّه تمّ زرع نحو خمسة آلاف شتلة، وهي حملة لمجردِ الدعاية، فعمليات زراعة الأشجار محددةٌ في فصلي الخريف والربيع، ولا تُنفذ في فصلِ الصيف مع ارتفاع درجة الحرارة، ومن جهة ثانية أصدرت ما تسمّى الإدارة الأمنية تعميماً تضمن عقوباتٍ وغرامات مالية ومصادرة الآليات التي تُضبط في عمليات قطع الأشجار وتنقل الحطب، وهو تعميمٌ دعائيّ شكليّ، لأنَّ الجهة التي تقوم بقطع الأشجار هم المرتزقة ومتزعموهم ولا يمكن لأيّ جهةٍ مساءلتهم ومحاسبتهم.
وقد تجاوزت نسبة التدهور في الغابات 50%، وتُقدّر مساحاتها الإجماليّة للغابات الطبيعيّة (18500) هكتار، والاصطناعيّة 21 ألف هكتار، وبذلك يُعرف حجم الخسائر الكبير في الثروة الحراجيّة، ويضاف إلى كلِّ ذلك عددٌ كبيرٌ من أشجارِ الزيتون وأنواع أخرى من الأشجار المثمرة التي تم قطعها.
تصاعدت وتيرة عمليات قطع الأشجار في الغابات الصنوبريّة والحراجية في آب الماضي، ما يهدد بزوال الغطاء النباتيّ، مع عدم وجود أيّ آليات مراقبة أو محاسبة، كون أنّ المرتزقة هم الذين ينفذون عمليات القطع أو يحمون المستوطنين الذين يقومون أيضاً بالقطع.
بعد مشاهد التلال المطية ببحيرة ميدانكي الجرداء، تم تداول مقطع مصور لمرتزقة “الحمزات” يقطعون أشجار الصنوبر في الغابة المطلة على بلدة باسوطة.
نقل “موقع الآن” عن ناشط إعلاميّ يتابع توثيق الانتهاكات التي تُمارس بحق السكان وأملاكهم والاعتداءات المستمرة على الغابات الحراجيّة في عفرين قوله “تثبت الصور والمقاطع المصوّرة لاجتثاث الغابات الحراجيّة المحيطة ببحيرة ميدانكي إبادة بيئيّة في إحدى المناطق السوريّة الغنية بالغطاء النباتيّ الطبيعيّ، ولا يعد هذا المشهد شيئاً أمام هول ما تشهده ناحية جندريس ومحيطها، فهي من أغنى مناطق عفرين بالغطاء النباتيّ وتمَّ القضاء عليها تقريباً، ولا أحد يعلم ولا صورة تثبت الجرائم”.
ويضيف: “الفصائل المسلحة ورغم وضع حواجز عسكريّة ومنع وصول المواطنين إلى بحيرة ميدانكي ومحيطها، لم تستطع إخفاء انتهاكاتها وتجريد المنطقة من الغطاء النباتيّ، ولكن لا أحد يستطيع الوصول إلى غابات جندريس، فالفظائع بحق النظم البيئيّة بحسب قوله تحصل هناك بصمتٍ تامٍ. لاحظت وجود قوة عسكريّة قرب البحيرة وضعت حواجز تمنع الاقتراب منها، ولم أعرف لماذا، ولكني أدركت أسباب تلك الحواجز بعدما رأيت صور إزالة الأشجار على الفيسبوك. وأكّد أنَّ الذين يقطعون الأشجار يتوزعون بين عناصر الفصائل العسكريّة وبين النازحين الذين جاءوا من مناطق سوريّة مختلفة، ولا يتم أي شيء كما يقول دون علم تلك المجموعات المسلحة”.
بيع الحطب بالمناقصة
ويقوم متزعمو المرتزقة بقطع منظم للأشجار ضمن مناطق سيطرتهم المطلقة، وتتسم العملية بالتنظيم، ويكلف قسم من المسلحين بعمليات قطع الأشجار وفق مهمات رسمية صادرة من متزعميهم، لتنقل الأشجار المقطوعة بعدها إلى مستودعات خاصة، وتُباع لاحقاً لعدة جهات وفق مناقصاتٍ سريّة تجري بين متزعمي المرتزقة الراغبين بعمليات الشراء، لتشكل عوائد بيع هذه الأشجار مصدر دخل هام لهذه الفصائل، تنشط عمليات قطع الأشجار خلال شهر تموز وآب وأيلول، وذلك للتحضير لبيعها خلال موسم الشتاء القادم، وتتعدد الجهات التي تقوم بشراء الأشجار المقطوعة.
يتراوح سعر الطن من الحطب في الأسواق بين 180 إلى 220 دولار ويتعمد متزعمو المرتزقة بيع الحطب الوطني ببيعه بسعر يتراوح 75 140 دولار للطن الواحد، بحسب الجودة ودرجة الجفاف ومكان التسليم، ويتم البيعُ لجهاتٍ متعددة، فبعضها يباع في السوق المحليّ وفي مناطق ريف حلب، وقسم آخر يقوم متنفذين في هيئة تحرير الشام بشرائه ونقله إلى إدلب لطرحه في السوق المحليّ.
وفي مطلع تموز الماضي طرحت ما تسمّى “إدارة الحراج” مناقصة سريّة على متنفذين تتعامل معهم لبيع ما مقداره 2100 طن من الحطب، وكانت فصائل المرتزقة قد قامت بتجميع الأشجار المقطوعة وقصها وتعبئتها في أكياس، في مقر إدارة الحراج، وتُنقل الأشجار المقطوعة من وإلى المركز على مرأى من السلطات الأمنيّة التابعة للاحتلال التركيّ (إدارة الشرطة العسكرية ورئاسة الحكومة المؤقتة) التي تقع مراكزها قرب مركز إدارة الحراج المذكور.
وطرحت المناقصة بسعر 150 دولار للطن، لترسو على عدة جهات بأسعار مختلفة، ووزِّعت الكمية على ثلاثِ جهاتٍ، وحصلت “هيئة تحرير الشام” على ثلث الكمية، عبر اتفاق بين أحد مسؤولي القطاع الاقتصاديّ في هيئة تحرير الشام.
الحرائق المُفتعلة في الغابات
تشكل الحرائق خطراً كبيراً يهدد الغابات في عفرين، وقد اندلعت عشرات الحرائق في عفرين، وقضت على مساحات كبيرة من غابات عفرين، وقد اندلعت السبت الماضي حرائق واسعة في الأحراش قرب جبل قازقلي في قرية كفرصفرة بناحية جنديرس والتهم حريق كفرصفرة مساحة 4 هكتارات، وقضى حريقٌ بحرش قرية حج حسنلي على مساحة هكتارٍ واحد، وقال فريق الإطفاء: “إنّ الحرائق مُفتعلة، وإنّهم أخمدوا بالبداية الحريق الأول، لكنّهم فوجئوا بحريق ثانٍ، وشاهدوا رجلاً يتحرك قرب موقع الحريق، وتابعوا عملهم بإخماد بعض نقاط انتشار الحرائق في الوادي، لكنّهم لم يتمكنوا من الوصول إلى بعضها الآخر بسبب وعورةِ الأرض وانحدارها، واعتمدوا طريقةِ العزلِ لمنع انتشارِ الحريقِ”.
وأشار فريق الإطفاء إلى أنّ صوتَ منشار قطع الأشجار كان يُسمع بوضوح، ولا يبعد سوى أمتار عن التجمع السكنيّ الاستيطانيّ الذي أقامته منظمة الإحسان للإغاثة والتنمية بموقع جبلي يُعرف باسم “جايي شاوتي” القريب من جبل قازقلي قبل عامين.
وكان لافتاً في الموقع نفسه وجود حرش لأشجار الصنوبر الضخمة مقطوعة بشكلٍ كامل، وبعض الأشجار مقطوعة منذ زمن قصير، وبعد عودة فريق الإطفاء من موقع الحرائق شاهدوا عمالاً يقطعون الأشجار، وبالقرب منهم سيارة شاحنة صغيرة، وقد توقفوا عن القطع بمجرد وصولهم قربهم، ما دلّ على أنّ مصدر صوت المنشار كان من عندهم، واللافت أنّ نقطة حرس تابعة لمرتزقة “سمرقند” كانت قريبة من مكانِ قطع الأشجار وموقع التجمع السكني، وهو دليل تورط المرتزقة المسلحين سواء بإضرام الحريق أو التحطيب.
البيئة في القانونِ الدوليّ
أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة، في قرارها 456/4 المؤرخ 5/11/2001، يوم 6 من تشرين الثاني من كلِّ عام “اليوم الدوليّ لمنع استخدام البيئة في الحروب والصراعات العسكريّة. لمراجعة الإجراءات المتخذة للحد من معاناة هذه الضحية الصامتة (البيئة) أو كما وصفتها منظمة الأمم المتحدة في تقاريرها المعنية بحماية البيئة، والعقبات التي اعترضت سبيل المجتمع الدوليّ في تحقيق الكثير منها.
كانت عمليات الحطيب وقطع الأشجار وحرق المحاصيل الزراعيّة جزءاً مهماً من أعمال الاعتداء على البيئة الطبيعيّة في تاريخ الحروب والصراعات المسلحة إلى أن البيئة الطبيعية تعرضت للعديد من الانتهاكات على مر التاريخ فكثيراً ما كان تلويث الآبار، وإحراق المحاصيل، وخلال حرب فيتنام (1961 – 1973) تم تدمير الغابات والمساحات الخضراء وتحويلها إلى مناطق جرداء نتيجة استخدام (العامل البرتقالي) لإسقاط أوراق الأشجار وكشف المقاتلين».
انعكست المخاوف البيئية التي أثيرت عقب حرب فيتنام واللاحقة لإعلان استكهولم إلى تضافر جهود المجتمع الدولي في عام 1977، حيث نتج عنها إقرار اتفاقية بشأن حظر استخدام تقنيات التغيير في البيئة لأغراض عسكرية أو لأي أغراض عدائية أخرى، وغالباً ما يشار إلى هذه الاتفاقية بمعاهدة «التغيير البيئي»، وتشمل التقنيات المنصوص عليها في الاتفاقية كل أسلوب يُستخدَم لإحداث تغيير «عن طريق التحكم عن قصد بالعمليات الطبيعية أو ديناميكيات الأرض أو تركيبها أو بنيتها» بما في ذلك نباتاتها وحيواناتها وجزء اليابسة منها وغلافها المائي أو الجوي.
ورد في القانون الدوليّ الإنسانيّ العرفيّ القاعدة 43. تنطبق المبادئ العامة لإدارة الأعمال العدائيّة على البيئة الطبيعيّة:
أ- لا يجوز الهجوم على أي جزء من البيئة الطبيعيّة ما لم يكن هدفاً عسكريّاً.
ب- يُحظر تدمير أيّ جزء من البيئة الطبيعية إلا في الحالات التي تستلزمها الضرورة العسكريّة القهريّة.
ج- يحظر الهجوم على هدفٍ عسكريّ قد يتوقع منه التسبب بأضرار عارضة للبيئة ويكون مفرطاً في تجاوز ما ينتظر أن يسفر عنه من ميزة عسكرية ملموسة ومباشرة.
كذلك، تطبق عدد من البيانات الرسميّة هذه القاعدة على البيئة الطبيعيّة، وفي قرار بشأن حماية البيئة في زمن النزاعات المسلحة، أكّدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، في العام 1992، على أنَّ “تدمير البيئة على نحو لا تبرره الضرورة العسكريّة، وبشكلٍ متعمد، مخالفة واضحة للقانون الدوليّ القائم”، وحثَّ الإعلان الختاميّ الذي أقره المؤتمر الدوليّ لحماية ضحايا الحرب، في العام 1993، الدول على إعادة التأكيد على احترام القانون الدولي الإنسانيّ الذي يحمي البيئة الطبيعية ضد “التدمير المتعمد المسبب لأضرار بيئيّة جسيمة وتأمين احترامه..
وأكدت القاعدة 44 على حماية البيئة الطبيعيّة والحفاظ عليها، واتخاذ الاحتياطات اللازمة لتجنب الإضرار العارض للبيئة، فيما حظرت القاعدة 45 استخدام أساليب أو وسائل قتال بقصد بها أو يُتوقع منها أن تسبب أضراراً بالغة واسعة الانتشار وطويلة الأمد بالبيئة الطبيعيّة، ولا يُستخدم تدمير البيئة كسلاحٍ.
وحظر التدمير غير الضروريّ للممتلكات المنطبق في النزاعات المسلحة الدولية وغير الدولية (القاعدة 50)، ينطبق أيضاً على ما يخصُّ البيئة، وقد تقدمت اللجنة الدولية للصليب الأحمر ببيان مبادئ بشأن حماية البيئة زمن النزاع المسلح في تقرير رفعته إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة في العام 1993، ولم يلقَ التأكيد على هذا الأمر أيّة معارضة.
ورد في البرتوكول الإضافيّ لاتفاقية جنيف لعام 1977 المادة 55: حماية البيئة الطبيعيّة:
1 تراعى أثناء القتال حماية البيئة الطبيعية من الأضرار البالغة واسعة الانتشار وطويلة الأمد، وتتضمن هذه الحماية حظر استخدام أساليب أو وسائل القتال التي يُقصد بها أو يتوقع منها أن تسبب مثل هذه الأضرار بالبيئة الطبيعية ومن ثم تضر بصحة أو بقاء السكان.
2- تحظر هجمات الردع التي تُشن ضد البيئة الطبيعية.
لا مؤشراتٍ حالياً على إجراءاتٍ جدية لوضعِ حدٍّ لعمليات التحطيبِ الجائر للغابات في عفرين المحتلة، التي باتت أحد الموارد الماليّة، فيما تضرم الحرائق المفتعلة للقضاء على أكبر عدد ممكن من الأشجار لبناء التجمعاتِ الاستيطانيّةِ مكانها، ويقدّر عدد الأشجارِ المقطوعة نحو مليوني شجرة.[1]
Dette produktet har blitt skrevet på et språk (عربي), klikk på ikonet for å åpne elementet på originalspråket!
دون هذا السجل بلغة (عربي)، انقر علی ايقونة لفتح السجل باللغة المدونة!
Dette produktet har blitt sett 1,810 ganger
HashTag
Kilder
[1] | کوردیی ناوەڕاست | https://ronahi.net/
Koblede elementer: 29
Artikler
Datoer & Events
Dokumenter
steder
Gruppe: Artikler
Artikler språk: عربي
Publication date: 15-09-2022 (2 År)
Dialekt: Arabic
Dokumenttype: Originalspråket
Provinsen: West Kurdistan
Publication Type: Born-digital
Technical Metadata
Element Kvalitet: 99%
99%
Lagt inn av ( ئاراس حسۆ ) på 24-09-2022
Denne artikkelen har blitt gjennomgått og utgitt av ( ئاراس ئیلنجاغی ) på 24-09-2022
Dette elementet nylig oppdatert av ( ئاراس حسۆ ) på : 24-09-2022
URL
Dette elementet i henhold til Kurdipedia er Standards ikke er ferdig ennå!
Dette produktet har blitt sett 1,810 ganger
Attached files - Version
Type Version Redaktørnavn
Photo fil 1.0.1191 KB 24-09-2022 ئاراس حسۆئـ.ح.
Kurdipedia er de største kildene for kurdisk informasjon!
Biografi
Gelawesh Waledkhani
Bibliotek
Et nettverk av førstehjelpere i det minelagte Nord-Irak - Et spørsmål om liv eller død
Bibliotek
Min drøm om Kurdistan – Værd at kæmpe for?

Actual
Bibliotek
Norsk-kurdisk (kurmanjî) illustrert ordbok
24-10-2013
هاوڕێ باخەوان
Norsk-kurdisk (kurmanjî) illustrert ordbok
Bibliotek
Ny i Norge; ordliste norsk-kurdisk sorani
23-10-2013
هاوڕێ باخەوان
Ny i Norge; ordliste norsk-kurdisk sorani
Bibliotek
Norsk nå!; ordliste norsk-kurdisk sorani
23-10-2013
هاوڕێ باخەوان
Norsk nå!; ordliste norsk-kurdisk sorani
Bibliotek
Det som var vanskelig å leve med
21-03-2020
ڕێکخراوی کوردیپێدیا
Det som var vanskelig å leve med
Biografi
Gelawesh Waledkhani
03-04-2022
شەرارە شەمامی
Gelawesh Waledkhani
Nytt element
Biografi
Azad Karimi
13-01-2023
شادی ئاکۆیی
Statistikk
Artikler 518,967
Bilder 106,356
Bøker 19,330
Relaterte filer 97,306
Video 1,399
Kurdipedia er de største kildene for kurdisk informasjon!
Biografi
Gelawesh Waledkhani
Bibliotek
Et nettverk av førstehjelpere i det minelagte Nord-Irak - Et spørsmål om liv eller død
Bibliotek
Min drøm om Kurdistan – Værd at kæmpe for?

Kurdipedia.org (2008 - 2024) version: 15.5
| Kontakt | CSS3 | HTML5

| Page generasjonstid : 0.469 andre!