הספרייה הספרייה
לחפש

כורדיפדיה המקור הכורדי הרחב ביותר למידע!


Search Options





חיפוש מתקדם      מקלדת


לחפש
חיפוש מתקדם
הספרייה
שמות כורדים
כרונולוגיה של אירועים
מקורות
ההיסטוריה
אוספי משתמש
פעילויות
חפש עזרה?
פרסום
Video
סיווגים
פריט אקראי!
לשלוח
שלח מאמר
שלח תמונה
Survey
המשוב שלך
ליצור קשר עם
איזה סוג של מידע אנחנו צריכים!
תקנים
תנאי השימוש
איכות פריט
כלי עבודה
אודות
Kurdipedia Archivists
מאמרים עלינו!
הוסף כורדיפדיה לאתר שלך
הוספה / מחיקת דוא"ל
סטטיסטיקה
סטטיסטיקת פריט
ממיר גופנים
ממיר לוחות שנה
שפות וניבים של הדפים
מקלדת
קישורים שימושיים
Kurdipedia extension for Google Chrome
Cookies
שפות
کوردیی ناوەڕاست
کرمانجی - کوردیی سەروو
Kurmancî - Kurdîy Serû
هەورامی
Zazakî
English
Française
Deutsch
عربي
فارسی
Türkçe
Nederlands
Svenska
Español
Italiano
עברית
Pусский
Norsk
日本人
中国的
Հայերեն
Ελληνική
لەکی
Azərbaycanca
החשבון שלי
כניסה
חברות!
שכח את הסיסמה שלך!
לחפש לשלוח כלי עבודה שפות החשבון שלי
חיפוש מתקדם
הספרייה
שמות כורדים
כרונולוגיה של אירועים
מקורות
ההיסטוריה
אוספי משתמש
פעילויות
חפש עזרה?
פרסום
Video
סיווגים
פריט אקראי!
שלח מאמר
שלח תמונה
Survey
המשוב שלך
ליצור קשר עם
איזה סוג של מידע אנחנו צריכים!
תקנים
תנאי השימוש
איכות פריט
אודות
Kurdipedia Archivists
מאמרים עלינו!
הוסף כורדיפדיה לאתר שלך
הוספה / מחיקת דוא"ל
סטטיסטיקה
סטטיסטיקת פריט
ממיר גופנים
ממיר לוחות שנה
שפות וניבים של הדפים
מקלדת
קישורים שימושיים
Kurdipedia extension for Google Chrome
Cookies
کوردیی ناوەڕاست
کرمانجی - کوردیی سەروو
Kurmancî - Kurdîy Serû
هەورامی
Zazakî
English
Française
Deutsch
عربي
فارسی
Türkçe
Nederlands
Svenska
Español
Italiano
עברית
Pусский
Norsk
日本人
中国的
Հայերեն
Ελληνική
لەکی
Azərbaycanca
כניסה
חברות!
שכח את הסיסמה שלך!
        
 kurdipedia.org 2008 - 2024
 אודות
 פריט אקראי!
 תנאי השימוש
 Kurdipedia Archivists
 המשוב שלך
 אוספי משתמש
 כרונולוגיה של אירועים
 פעילויות - כורדיפדיה
 עזרה
פריט חדש
סטטיסטיקה
מאמרים 519,079
תמונות 106,401
ספרים 19,241
קבצים הקשורים 96,854
Video 1,377
הספרייה
אנא כורדי
הספרייה
אני כורדי
הספרייה
מילון עברי ארמי כורדי
מאמרים
מנפצות את תקרת הזכוכית: מהפ...
מאמרים
לידתה של מדינה כורדית בסוריה
الگولان: تاريخه – هويته – دراسة تاريخية – الحلقة الأولى
קבוצה: מאמרים | שפת מאמרים: عربي
Share
Facebook0
Twitter0
Telegram0
LinkedIn0
WhatsApp0
Viber0
SMS0
Facebook Messenger0
E-Mail0
Copy Link0
פריט דירוג
מצוין
טוב מאוד
הממוצע
מסכן
רע
הוסף לאוספים שלי
כתוב את התגובה שלך על סעיף זה!
היסטורית פריטים
Metadata
RSS
חפש בגוגל לתמונות הקשורות לפריט שנבחר!
חפש בגוגל עבור פריט שנבחר!
کوردیی ناوەڕاست0
Kurmancî - Kurdîy Serû0
English0
فارسی0
Türkçe0
עברית0
Deutsch0
Español0
Française0
Italiano0
Nederlands0
Svenska0
Ελληνική0
Azərbaycanca0
Fins0
Norsk0
Pусский0
Հայերեն0
中国的0
日本人0

هضبة گولان

هضبة گولان
بيار روباري
أولآ، مقدمة:
گولان هضبة تقع في جنوب غرب كردستان (سوريا الحالية). ويحدها من الجنوب نهر “اليرموك” ومن الشمال “جبل الشيخ”، ومن الغرب منطقة الجليل، ومن الشرق مدينة القنيطرة وسهل حوران. وهي واقعة بين دولة إسرائيل والأردن ولبنان وبقية أجزاء سوريا هذا الكيان المصطنع كحال بقية كيانات المنطقة وما أكثرها.
والهضبة معروفة بغناها بالثروة المائية، وتعتبر خزان مائي في الواقع وأشهر بحيراتها هي بحيرة طبريا ولهذا ضمتها إسرائيل إلى كيانها، وثانيآ بسبب موقعها الإستراتيجي المهم عسكريآ، كون الهضبة تطل على مجمل أراضي إسرائيل وتشكل خطرآ عليها، وهي مشهورة بزراعة التفاح وخضارها ومناخها المعتدل.
القومجيين العرب والمستعربين منهم على وجوه الخصوص، دوخوا رؤوسنا وهم يقولون: أن الگولان عربي سوري، منذ (100) مئة عام وهم يسوقون هذه الأكذوبة، ومن جهتم الإسرائليين يسوقون أكاذيب مماثلة ويقولون أن هضبة الگولان أراضي يهودية!!!
في دراستنا السابقة تحدثنا عن الكيان السوري المصطنع على يد المستمعرين الأوروبيين، وأثبتنا كيف أن هذا الكيان وكل كيانات منطقة شرق المتوسط ومعهم تركيا الحالية جزء أصيل من أراضي كردستان.
وبخلاف المصريين واليميين، وهم شعوب أصيلة في المنطقة ولهم تاريخ طويل وعريق ولغة وثقافة مميزة، أما عدا عن ذلك فكلها أكاذيب ومجرد تسميات مصطنعة وتزوير للحقائق التاريخة. لم يكن في التاريخ أي وجود لشعب إسمه:
“الشعب الأردني، الفلسطيني، اللبناني، السوري، العراقي، الكويتي، البحريني، الإماراتي، القطري، اليهودي والعماني”، كلها تسميات مصطنعة وكاذبة، ولم يكن هناك في التاريخ أي شعب بهذه التسميات. أكثرها من صنع المحتلين الغربيين والبقية من صنع المحتلين الساميين ومنهم العرب المسلمين، بهدف طمس هوية الشعب الكوردي القومية، صاحب هذه الأرض ما عدا سلطنة عمان ولكن ليس كلها. قام المحتلين العرب المسلمين الأشرار إحتلال كوردستان وإستطوطنوا فيها وحكموها بحد السيف وفرضوا على الشعب الكردي دينهم اللعين، ولكنهم فشلوا في فرض لغتهم على كامل الشعب الكردي، وإحتلالهم كان سرطانيآ إستحلاليآ ومازال مستمرآ لليوم. والإحتلال السامي للأراضي الكردية لم يبدأ مع القريشيين المسلمين المتوحشين، وإنما يعود ذلك إلى الغزو الكنعاني والأموري والأكدي. الغزو العربي الإسلامي كان الرابع والأخير من نوعه والأشرس والأكثر دموية ووحشية على الإطلاق.
هضبة الگولان ليست جزيرة كردية معزولة عن باقي أراضي كردستان التاريخية، وإنما مدينة “خوران” التي تتوسط السهل التي حورها العرب إسمها إلى (حوران) هي مدينة خورية أصيلة، وقد كتبنا بشكل مفصل وعن تاريخها والذين بنوها. وخير دليل على كردية الهضبة سكانها الكرد (الدروز)، وملكية أراضيها لليوم تعود للملاك الكرد وخاصة أثرياء دو- مشك (دمشق) ومسجلة أملاكهم في دائرة الطابوة. وثانيآ وجود أكثر مليون ونصف كردي في إسرائيل وفلسطين وحوالي مليونين كردي في لبنان.
وسوف نتناول في معرض هذه الدراسة النقاط التالية بالإضافة للمقدمة:
جغرافية گولان.
تاريخ هضبة الگولان.
معنى إسم الگولان وأصله.
ديانة سكان الگولان الأصليين.
أثار الگولان.
معنى تسمية الدروز وأصلها.
هل الدروز كردآ أم عرب؟
الوجودي الكردي في الگولان.
كبار ملاكي الأراضي في الگولان.
أسباب تخلي حافظ الأسد عن الگولان.
واقع الگولان حاليآ ومستقبله.
الخلاصة.
المصادر والمراجع.
ثانيآ، جغرافية الگولان:
Erdnîgeriya Golanê
تبلغ مساحة هضبة الگولان حوالي (1860) كيلومتر مربع، وأعلى منسوب فيها يصل إلى (2.814)
متر. وترتفع الهضبة عن سطح البحر بحوالي (1226) متر، وأهم بلداتها هي: مجدل شمس، بقعاثا،
مسعدة، عين قنيا. تبعد هضبة الگولان نحو (60) كم إلى الغرب من مدينة دمشق، وتمتد على مسافة
(74) كم من الشمال إلى الجنوب دون أن يتجاوز أقصى عرض لها (27) كم.
تطل الهضبة على بحيرة طبريا ومرج الحولة في الجليل هذا من الجهة الغربية، أما شرقآ فيشكل وادي
“الرقاد” الممتد من الشمال بالقرب من طرنجة، باتجاه الجنوب حتى مصبه في نهر “اليرموك” الذي يشكل حداً يفصل بين الگولان وبين سهول خوران (حوران) وريف دمشق. من جهة الشمال حيث يشكل مجرى وادي “سعار” عند سفوح جبل الشيخ الحدود الشمالية للهضبة، حيث تمتد بين بانياس منابع نهر الأردن حتى أعالي وادي الرقاد جهة الشرق. الحدود الجنوبية يشكلها المجرى المتعرج لنهر اليرموك والفاصل بين هضبة الگولان وهضبة عجلون في الأردن.
وجيولوجيآ يقسم علماء الجيولوجيا تاريخ هضبة الگولان إلى خمسة فترات أو حقب زمنية:
1- الفترة الكارتيكونية:
يعود تاريخا إلى حوالي (65-135) مليون عام، وكان سطحها يتكون من صخور كلسية، وبشكل خاصة في منطقة جبل الشيخ.
2- الفترة الآوكنية:
يعود تاريخها إلى ما قبل (44-50) مليون عام، حينما غمر مياه البحر أجزاء من الهضبة فتشكل على أثرها صخور كلسية، وبعدها إنحسرت المياه بإتجاه الغرب.
3- فترة الأوكنية المتأخرة:
ويعود تاريخها إلى ما قبل (35) مليون عام، وقادمت هذه المرة من الشرق أي من خليج إيلام الكردي. ويظهر طبقات في الأرض التي تعود لتلك الفترة وأصدافآ وبقايا كائنات بحرية.
4- فترة الميوكن:
ويعود تاريخها إلى ما قبل (25) مليون عام، في هذه الفترة إنحسرت المياه مرة أخرى، وتشكلت طبقتان من التراب:
أ- الطبقة الصفراء: وهي طبقة مفتتة تنتشر جنوب هضبة الگولان.
ب- طبقة مختلفة يصل سمكها إلى (250) متر، تختلف تركيبتها من منطقة إلى أخرى.
وبحسب رأي علماء الجيولوجيا تشكل لسان بحري قبل (5) خمسة ملايين عام، إمتد هذا اللسان من منطقة “حيفا” الحالية ليغمر قسماً من الگولان، وبذلك فتشكلت بحيرات وأنهر ذات مياه غير حلوة.
5- الصخور البازلتية الحالية:
هي ناتجة عن الإنفجارات البركانية التي شهدتها الهضبة قبل (4) أربعة ملايين سنة، إنطلاقآ من جنوبها ثم إمتدت بالتدريج نحو الشمال والشرق. وفصلت بينها أحيانآ أسابيع وفي أحيان أخرى مئات السنين، ووفق الاختبارات الإشعاعية التي أجراها العلماء، يعتقد أن آخر إنفجار بركاني في الگولان وقع قبل ما يقارب (4000) أربعة آلاف عام، في شمال شرقي الگولان. ولهذا تعتبر العلماء هضبة الگولان منطقة بركانية (نائمة) قد تنشط في أي لحظة.
ثالثآ، تاريخ هضبة الگولان:
Dîroka felata Golanê
أول من سكن منطقة شرق المتوسط وحتى مياه خليج إيلام التي تضم الكيات المصطنعة التي تسمى زورآ “سوريا، إسرائيل، لبنان، الأراضي الفلسطينية، شمالي الأردن، العراق، الكويت، البحرين” إضافة لتركيا الحالية وايران الشعب الخوري سلف الشعب الكردي، وهو الذي بنى مدينة دو-مشك (دمشق)، حلب، خوران، الرستن، قطنا، أوگريت، دلبين (إدلب)، أوركيش، گوزانا، هموكاران، هسكه، سپيرا (السفيرة)، أگرپاد، .. إلخ. وأول إحتلال سامي لجنوب غرب وطن الخوريين “كردستان” كان من قبل الكنعانيين وذلك حوالي (3500) قبل الميلاد. إلى ذاك الحين كان يقطن هذه البلاد فقط أسلاف الشعب الكردي كما ذكرنا أنفآ.
وبقيت هضبة الگولان بعيدة عن يد المحتلين الساميين الكنعانيين والأموريين فترة طويلة وهي مجموعات
قبيلية قدمت من اليمن وشبه الجزيرة (العربية). ولم يسيطروا على الهضبة إلا متأخرآ جدآ وذلك في
بداية (1000) الألف الأول قبل الميلاد. وخير دليل على أن الكرد كانوا من سكنوها هو المعبد الخوري – اليزداني في بلدة “مجدل شمش”، وهي أكبر بلدات الهضبة وسميت بهذه التسمية تكريمآ لإله الشمس
الإله “خور”. كما نعلم أن الديانة اليزدانية هي شمسانية، وتعتبر أقدم ديانة في تاريخ البشرية، وليس نبي والشمس هي محور هذه الديانة اليزدانية، وهي مستمرة للأن وإنبثق عنها فرق عديدة بعد منعها من قبل الفرس بعد تبنيهم الديانة الزرادشتية كديانة رسمية للدولة، وهي الأخرى ديانة كردية. ومن هذه الفرق:
“الإيزيدية، الدورز، الهلوية (العلوية)، الشبكية، اليارسانية، الكاكائية”. ورغم سيطرة الأموريين السياسية عليها، ولكن ظلت ديمغرافيتها كردية – خورية، وإلى الأن الأكثرية الساحقة من سكانها الكرد – الدروز وملكية معظم أراضيها تعود للإقطاعيين الكرد وجلهم مقيمين في دمشق.
وأول ذكر لإسم الگولان في المصادر التاريخية، كان في العهد القديم أي (التوراة)، حيث ورد ذكر إسم الگولان في سفر “التثنية” وثم في سفر “يشوع” كإحدى مدن الملجأ الثلاثة الواقعة عبر نهر الأردن والتي يلجأ إليها الأشخاص كل من قتل إنسانآ بشكل غير متعمد، وخشي على نفسه من الانتقام (التثنية 4:43، يشوع 20:8). وتذكر مدينة گولان كمدينة واقعة في منطقة “باشان” التي تعني الأراضي الجيدة، وهي تسمية كردية بصيغة الجمع والمفرد (باش).
لقد أورد هذه المعلومات الجغرافي الفرنسي “آبل فيرمي” في كتابه جغرافية فلسطين الصفحة رقم (11) الذي كتب باللغة الفرنسية. في ذلك الوقت كانت الگولان تابعة لمملكة “عوج” ملك باشان. وشهدت
گولان قديمآ عدة حروب ومعارك منها معركة بين الملك اليهودي “إسكندر يناي الحشموني” والملك النبطي “عبادة”، ومعركة بين اليهود المتمردين والجنود الرومان في مدينة جملا (نحو سنة 70 للميلاد).
هذا ما أورده المؤرخ “يوسيفوس فلافيوس” في كتابه “حروب اليهود”.
وهكذا تداولت حضارات كثيرة على المنطقة برمتها، ومن ضمنها هضبة الگولان الخورية – الكردية ومع حافظت على هويتها الدينية اليزدانية والكردية وحتى على إسمها. فقط العربان يسمونها (جولان)
وذلك لغياب حرف (گ) الكردي في الأبجدية العربية.
أما في المصادر لقد ورد إسم الگولان، قبل ظهور الإسلام وكان العرب يطلقون هذه التسمية على جبل في بلاد الشام، يٌسمى الجبل كان جزءاً في تلك الفترة من إمارة الغساسنة وهم عرب يعيشون في منطقة االأردن وجنوب سوريا الحالية. واليوم يتنازع العربان واليهود على ملكية هضبة الگولان، وأصحاب الأرض الأصليين يتفرجون، والأنكى من ذلك أن الملايين من الكرد لا يعرفون شيئآ عن الهضبة ولا عن تاريخها وسكانها الكرد، إلا القلة القليلة وأكثريتهم من كرد غرب كردستان، وهذا بفضل كتاباتنا وكتابات بعض المؤرخين الكرد الأخرين في السنوات الأخيرة.
ومن هنا تأتي أهمية هذه الدراسة وخصوصيتها، وضرورة تدوين حقيقة تاريخ هذه الهضبة الخورية – الكردية، وإثبات هويتها القومية، وتفنيد أكاذيب العرب واليهود القادمين من اليمن وشبه الجزيرة العربية، وهم محتلين بكل معنى الكلمة أي اليهود والعرب والفلسطينيين ولا ينتمون لهذه الأرض لا من قريب ولا من بعيد. ومطلوب من الكرد الإهتمام بتاريخهم وتاريخ أسلافهم جميعآ وتاريخ مدنهم وجغرافيتهم.
++++++++++
يوسيفوس فلافيوس:
أو يوسيپوس وإسمع العبري الأصلي هو “يوسف بن ماتيتياهو” المولود في اورشليم لعائلة كهنة يهودية، أي من عائلات النخبة الدينية اليهودية في ذلك الحين. وكانت أمه من نسل الحشمونيين الذين ملكوا على يهوذا حتى 44 للميلاد. كان أديبآ ومؤرخا وعسكريآ يهوديا عاش في القرن الأول للميلاد، واشتهر بكتبه عن تاريخ منطقة “يهوذا”، والتمرد اليهودي على الإمبراطوية الرومانية، وألقى الضوء من خلال كتبه على الأوضاع والأحداث التي جرت في الأراضي اليهودية، خلال القرن الأول للميلاد حينما انهارت مملكة “يهوذا”، ظهور الديانة المسيحية والتغييرات الكبيرة في اليهودية بعد فشل التمرد على الرومان ودمار هيكل “هيرودس”.
رابعآ، معنى إسم الگولان وأصله:
Wateya navê Golanê û koka wî
حاول اللغوين العرب كثيرآ، فلم يجدوا شيئآ يربطون به إسم “گولان”، سوى كلمة (جالا). وهذا لا يمت للحقيقة بشيئ.
جال – يجول – جوال
وجمع جولة: جولات.
وهناك فرق كبير بين (الجَوَلاَن) وهي فعل وبين إسم (جولان).
(ال) هي أدات للتعريف ولا علاقة بجذر الكلمة/ الإسم.
وهناك من ربط إسم جولان بكلمة (أجوال) وتعني المناطق التي تعج بالغبار، وهذه مجرد شطحة من شطحات القومجيين العرب، حيث منطقة جولان منطقة خضراء وفيها مياه بكثرة، ومصدر مهم للفاكهة وخاصة التفاح والكرز والرمان، وإلا لما تمسك بها الإسرائليين وتخلوا عنها لو أنها قاحلة وتصالحوا مع
السوريين. تعالوا لنكتشف الحقيقة التي لا يرغب العنصرين العرب (المستعربين) أن يقروا بها لأسباب سياسية بحتة.
إسم گولان، تسمية كردية مركبة من لفظتين، الأول (گول) وتعني البحيرة، والثانية (ان) وهي لاحقة تضاف إلى الكلمات في حالة الجمع في اللغة، ما لم تنتهي الكلمة بحرف من الأحرف الساكنة الثمانية عندها يتقدم حرف (الياء) اللاحقة (ان) حيث لا يجتمع حرفان ساكنان في الكتابة باللغة الكردية وإليكم عدة أمثلة عن ذلك. وهكذا يكون معنى تسمية “گولان” أرض البحيرات، لا شيئ أخر.
Yekanî: مفرد Piranî: جمع
Kurd —– Kurdan الكرد/الكورد
Zarok —– Zarokan الأطفال
Dar —– Daran الأشجار
Gundî —– Gundiyan القرويين
Serî —– Seriyan الرؤوس
Derî —– Deriyan الأبواب
الأحرف الساكنة في اللغة الكردية هي:
(A, E, Ê, I, Î, U, Û, O)
Di zimanê kurdî de, peyva (gol) heye. Û gol wek em zanin nav e ne lêkere. Û ji bilî wê di zimanê kurdî de piranî (pirhejmar) bi du şêwan tê çêkirin.
Yekemîn (-an), ger tîpa dawîn di peyvê de dengdêr be.
Berber —– Berberan.
Mirov —– Miorvan.
Gol —– Golan.
Û duyemîn (-yan), ger peyv bi tîpa dengdar dawî bibe.
Serserî —– Serseriyan.
Mamoste —– Mamosteyan.
Fransî —– Fransiyan.
Kûsî —– Kûsiyan
Li gor va darêja rêzimanî (qahde) gol dibe Golan. Û jiber di zimanê erebî de tîpa (g) tune, Ereb wê bi tîpa (c) ya erebî digharin û wisa nave Golan kirin Colan.
Ev nav ji ku hat?
Jiber li vê navçeyê kû navê xwe (Golan e) gol hene û yek ji wan gola (Taberiya) ye, ev nava li vê navçeyê kirin. Û bi hemû zimanên biyanî jêre dibêjin (Golan).
أصل هذه التسمية (گولان) قديمة جدآ، ويعود تاريخها إلى أيام الدولة الخورية، التي إمتدت من شمال كردستان الحالية وأجزاء من الأناضول حتى جنوب ما تسمى سوريا اليوم، ويعود تاريخ الدولة الخورية إلى أربعة ألاف عام قبل الميلاد، وهم من بنوا مدينة حوران وإسمها الحقيقي (خوران). وبالتالي الوجود الكردي في هذه المنطقة ليس بجديد، ولا يعود فقط إلى عهد الدولة الأيوبية يروج البعض لذلك. هنا لا بد من ملاحظة وهي:
معنى وأصل إسم بلدة مجدل شمس:
Kok û wateya navê bajarokê Mecdel Şems
بلدة “مجدل شمس” هي أكبر بلدات إقليم البلان في الگولان تقع على السفح الجنوبي لجبل “حرمون” ويبلغ عدد سكانها حوالي (16.000) نسمة تقريبآ، وترتفع عن سطح البحر حوالي (1200) متر. وجميع سكانها من الكرد الدروز، وإبان الحكم العثماني كانت “مجدل شمس” مع سائر إقليم البلان تابعة لمحافظة جبل لبنان قضاء راشيا، وبعد الانتداب الفرنسي أصبحت تابعة لمحافظة دمشق سوريا. ومن هنا نعلم أن الهضبة كسائر المنطقة خضعت لإحتلالات كثيرة للغاية منهم الإحتلالات السامية المختلفة، الإحتلال المصري، الروماني والبيزنطي، الأشوري والبابلي، الفارسي، العربي الإسلامي، العثماني، الفرنسي واليوم الإحتلال الإسرائيلي.
هنا لا من التأكيد على أمرين قبل الدخول في تفاصيل معنى إسم “مجل شمس” والأمرين هما:
الأمر الأول:
حيثما وجد الشعب الكردي في غرب كردستان وجد الدروز في ذات المنطقة أيضآ!! سواءً كان في الكيان السوري المصطنع أو لبنان وفلسطين وإسرائيل والأردن وحتى مصر. وهذا ليس بأمر غريب والسر في ذلك هو الأتي. قبل الإحتلال البيزنطي والعربي الإسلامي لأراضي كردستان، كافة الكرد كانوا يدينون بالديانة اليزدانية وهي ديانة توحيدية والأقدم في تاريخ البشرية، والتي محورها الشمس والشمس نفسها مصطلح كردي مأخوذ على الكلمة الكردية السومرية “شمش”.
إبان الإحتلال الروماني – البيزنطي لكردستان، الذي دام حوالي (700) سبعمئة عام، أجبر قسم كبير من الكرد على تبني الديانة المسيحية وخاصة في منطقة: گرگام أي مراش الحالية في شمال كردستان، هذا إضافة لمنطقة ألالاخ (إسكندرونة)، وجبل ليلون بمنطقة أفرين، مدينة حلب والرستن ودمشق وحواليها، والمسيحيين المارونيين في لبنان أصلهم من كرد گرگام.
وإبان الإحتلال العربي الإسلامي لكردستان وحلوا محل الإحتلال البيزنطي، أجبروا القسم الأعظم من أبناء الشعب الكردي تبني الديانة الإسلامية الشريرة والهمجية، وهكذا إنقسم الشعب الكرد بين ما هو مسلم، يزداني ومسيحي. الذين بقوا على دينهم اليزداني هم الدروز والإيزيديين، الهلويين، اليارسانيين، الشبكيين، الكاكائيين. من هنا وجدت هذه الثانئية “الكردية – الدرزية” والثنائية “الهلوية – الكردية” والثنائيات الأخرى، سواءً في غرب كردستان أوشمالها أو جنوبها أو شرقها. وهذه الفرق اليزدانية أصبحت كجزر صغيرة متناثرة في عموم كردستان.
الأمر الثاني:
المتتبع لمكان سكنى الكرد سواءً المدن والقرى وخاصة في الماضي، سيجد أن الشعب الكردي كان دائمآ يختار الأماكن المرتفعة للعيش فيها وهذا له ثلاثة أسباب وهي:
الأول: الكرد تاريخيآ كانوا يعيشون في جبال توروس وزاگروس قبل النزول إلى السهول المحيطة بهم بعد إعتدال المناخ وإكتشاف الزراعة من قبل أسلافهم وذلك قبل (10.000) عشرة ألاف عام في مدينة نوزي المحاذية لمدينة كركوك الكردية في جنوب كردستان. ولهذا تجد في جينات الكرد عشقهم العيش في المرتفعات. وإذا لاحظتم في كل المدن يختارون الأحياء المرتفعة ويعيشون فيها مثل دمشق وحلب وبيروت والقدس وإسطنبول وعمان، غيرهم من المدن.
الثاني: بهدف حماية أنفسهم من أي عدوان وغزو خارجي، لأن في الماضي جميع الأسلحة كانت يدوية والمناطق السهلية كان يصعب الدفاع عنها. ولهذا تجد جميع السهلية من كردستان تعربت وتتركت وتفرست مثل جنوب كردستان أي الأنبار، الكويت، البصرة، بغداد وحتى الموصل شمالآ، لكن ما عدا المناطق الجبلية والمرتفعة ومنها مرتفعات الگولان. ولولا الجبال لم كان هناك اليوم شعب كردي لإندثر وذاب في العرب والفرس والتتار.
الثالث: وعندما نزل الشعب الكردي من الجبال إلى السهول فنجد، أنه بنى جميع مدنه وقراه على ظهر تلال وقسم كبير كبير من هذه التلال صنعوها بأياديهم، أولآ ليتمكنوا من الدفاع عن أنفسهم وثانيآ ليحسوا بحريتهم التي كانوا يحسونها وهم يعيشون فوق ذرى جبال كردستان. وحتى الذقورات التي بناها أسلاف الكرد من الكاشيين فكرتها كان بناء معبد على شكل جبل، وكلمة جبل نفسها مفردة كردية مأخوذة عن التسمية الكردية “گبل”، والشعب الكردي لديه ملحمة شعبية تاريخية معروفة تحمل إسم “گبلي”. گبلي هو إسم بطل تلك الملحمة.
وحتى إذا أخذنا أماكن مقابرهم، نجد أن أسلاف الكرد كانوا يتخذون من أمكان مرتفعة لمقابرهم وحتى شكل قبورهم كانت تبنى على جبال صغيرة، وخير مثال على ذلك شكل قبور السومريين الكرد في جنتهم “دلمون”، التي تقع في الجزيرة التي كانت تحمل نفس إسمها، واليوم محتلة من قبل العربان ويسمونها البحرين.
إن تاريخ معبد “مجدل شمس” يعود تاريخه إلى أيام نشوء الدولة الخورية، أي قبل وجود الدولة الميتانية والهيتية، وهو معبد خوري – شمساني. وكان يعبد فيه الإله “خور” إله الشمس، وكلمة خور تعني شمش أي (شمس). وهذا التسمية تعود لفترة السومريين الكرد، التي إشتق الكرد منها أسماء أيام الإسبوع الخاصة بهم. ووجد العلماء معصرة زيتون بجوار المعبد، لأن أسلاف الشعب الكردي كانوا يستخدمون الزيت إلى جانب الطعام في العبادات وإضاءت اللمبات في البيوت والمعابد. وأول معصرة زيتون حجرية في الأرض وجدها العلماء في جنوب كردستان، وغرب كردستان كانت عبر التاريخ مكانآ خصبآ لزراعة أشجار الزيتون، ولليوم تجد جبل “ليلون” الذي يشمل منطقة أفرين ودلبين (إدلب) مليئ بهذه الشجرة المقدسة والمنطقة تضم عشرات الملايين منها. والجبل مليئ بمعاصر الزيتون القديمة للغاية. المعبد لا علاقة له بملك مدينة صور اللبنانية “حيرام” الذي عاش في الفترة ما بين (1070-950) قبل الميلاد.
هناك مجموعة من المزورين العربان كل ما فشلوا في إثبات نسب أي شيئ تاريخي لأنفسهم مثل مدينة ما أو معبد أو قلعة أو أثر تاريخي،، فنسبوه للفينيقيين والأراميين والأشوريين والبابليين، ودون أن يقدوا لنا دليل واحد وجود شعب بهذه التسميات التاريخ. أشور مجرد ملك وبنى دولى وأطلق عليها إسمه ولا يوجد في التاريخ شعب إسمه أشور حاله حال الملك سعود وعثمان طور اوغلو الذي بنى إمارة عثمانية ومن ثم حولها لدولة، ولا يوجد شعب في التاريخ إسمه العثمانيين. والأرامية مجرد لغة ولم يكن هناك في التاريخ أرامي، والبابليين مجرد سكان مدينة “بابل” بناها الأكديين وأكثرية سكانها كانوا من الكرد، مثلما
نقول الحلبية، هل الحلبيين شعب؟؟ حلب يعيش فيها مجموعة شعوب متنوعة منهم العربي ومنهم الكردي ومنهم الأرمني، … إلخ، رغم أن المدينة بناها أسلاف الشعب الكردي قبل (12000) الف عام.
الفينقين:
Fînîqî
مصطلح “فينيق” هو مصطلح يوناني يعني اللون الأرجواني وأطلقوا هذه التسمية على التجار الخوريين من مدينة أوگاريت الذين كانوا يصطادون المحار والمريق في البحر المتوسط ويستخرجون منه الصبغة الأرجوانية ومن ثم ويصبغون بها الأقمشة ويبيعونها في اليونان وقبرص وجزيرة كريت ومصر، ولاحقآ توسعت تجارتهم حتى شملت مناطق كبيرة جدآ من شواطئ البحر المتوسط الجنوبية. ومع الوقت أطلقت التسمية على كافة سكان الساحل الشرقي للمتوسط وفي مقدمتهم سكان مدينة أوگاريت الكردية والمناطق المحيطة بها.
وبفضل هذه التجارة تمكن الخوريين – الهيتيين من حمل أبجديتهم الأولى في تاريخ الإنسانية، المكتشفة حوالي العام (1050) قبل الميلاد، معهم ونشرها في كافة البلاد التي ذهبوا إليها، وبنفس المقدار حملوا معهم ثقافتهم أيضآ ونشروها في تلك البلدان. والمصريين من طرفهم أيضآ أطلقوا على هؤلاء التجار الخوريين تسمية (فينخو) والتي تعني الصبغة الأرجوانية، وكان يقصد به الصوف والأقمشة المصبوغة بهذا اللون.
وفي بحث أجراه الدكتور والإستاذ الجامعي في الجامعة اللبنانية الأميركية “بيار زلوعة” المتختصص في دراسة الحمض النووي للمجموعات البشرية، لصالح المشروع الجينوغرافي التابع لمؤسسة “ناشيونال جيوغرافيك”، الذي هدف إلى دراسة حركة هجرة الشعوب تاريخياً. تمكن هذا الباحث بعد سنوات من الدراسة التوصل إلى إستنتاج البصمة الوراثية (الفينيقية) الموجودة في الحمض النووي المستخلص من بعض الآثار (الفينيقية)، وفي جينات الصبغي (ي) عند نسبة معتبرة من الذكور الذين يعيشون حالياً في مناطق التواجد القديم للحضارة التي تجاوزآ تسمى (الفينيقية) في محيط البحر الأبيض المتوسط.
يقول الدكتور “بيار زلوعة” وصل حاملوا هذه البصمة (الهابلوغروب – ژ2) إلى الساحل الشرقي للبحر المتوسط قبل نحو (10.000) عشرة آلاف سنة، أي مع بداية عصر التحضر (الانتقال من حالة الترحال إلى حالة الإقامة). وسكنوا هذه الأرض وأنشؤوا قراهم ثم مدنهم، وهاجر بعضهم إلى أماكن أخرى من حوض المتوسط حيث بنى مستوطنات وخلف هناك آثاره وجيناته. فالجين (ژ2) موجود في كل المدن التي سكن فيها هؤلاء القوم في حوض المتوسط.
السؤال هنا:
هل كان هناك أقوام سامية تعيش في منطقة شرق المتوسط قبل الميلاد (10.000) بعشرة ألاف سنة؟
الجواب: لا.
ومن جهة أخرى كافة الدراسات الحتاريخية تشير إلى أن الكنعانيين كانوا من أولى المجموعات السامية التي قدمت إلى هذه المنطقة وقطنت جنوب وطن الخوريين بعد وصولهم من أفريقيا عبر مصر وذلك بعد إنهيار الحضارة “الغسولية” في وادي الأردن بالقرب من البحر الميت في الأردن، وتم اكتشافها في ثلاثينيات القرن الماضي، ويعود تاريخها إلى حوالي (3300) سنة قبل الميلاد.
وفي نهاية هذه التقدمة، لا بد من توضيح أمر أخر مهم، وهو أن المجموعات البدوية السامية لم تكن لديها معتقدات ولا معابد ولا طقوس دينية ولا مراسم دفن الموتى. لأن كل هذا يحتاج إلى التوطين وإستقرار الإنسان في الأرض وبناء القرى والبلدات والمدن. ولليوم لاحظوا أن البدوا ليس لديهم أي دور عبادة في كل دول الشرق الأوسط ولا مقابر.
من هنا كل الإدعاءات التي سوق لها الكتاب المستعربين العرب حول أن الأموريين وغيرهم من القبائل السامية التي قدمت للمنطقة، كانت لها معابد ومعتقدات دينية مجرد أكاذيب لا أكثر. لو كان لدى ما
يسمون بالكنعانيين وبقية المجموعات أديان خاصة بهم، لما إستنسخ اليهود والعرب ديانتهم من الديانات الكردية: اليزدانية والزرادشتية، بما فيه التشريع أي التلمود والشريعة، إضافة لطقوس الصلاة، الصيام، الحج، الشهادة والقرابين.
أما كلمة “مجدل” أضافها المحتليين الساميين لإسم المعبد عندما سيطروا على المنطقة، وتعني باللغة السريانية شيئ مرتفع أو قلعة أو برج، وهكذا أصبح إسمها (حصن الشمس)، ولكن حافظوا على إسم المعبد الأصلي أي الشمس وهذا مهم للغاية. ومن كل شعوب الأرض الشعب الكردي هو الوحيد الذي يقدس الشمس لأنها ترمز للإله خور، والإله في الديانة اليزدانية كله خيرٌ ونور ويمثله في حياتنا الشمس، ومن هنا إدعى العربان وغيرهم كذبآ أن الكرد من عباد النار، فالنار يعتبر شمس صغيرة ولهذا يقدسها الكرد ولكن لا يعبدون النار هذا مجرد هراء وكذب.[1]
פריט זה נכתב בשפה (عربي), לחץ על סמל כדי לפתוח את הפריט בשפת המקור!
دون هذا السجل بلغة (عربي)، انقر علی ايقونة لفتح السجل باللغة المدونة!
פריט זו נצפתה פעמים 71
HashTag
מקורות
פריטים המקושרים: 3
קבוצה: מאמרים
שפת מאמרים: عربي
Publication date: 11-12-2023 (1 שנה)
Publication Type: Born-digital
ניב: ערבית
סוג המסמך: שפת מקור
פרובנס: סוריה
Technical Metadata
איכות פריט: 97%
97%
נוסף על ידי ( هەژار کامەلا ) על 05-03-2024
מאמר זה נבדק ושוחרר על ידי ( زریان سەرچناری ) ב- 06-03-2024
פריט זה עודכן לאחרונה על ידי ( زریان سەرچناری ) על: 05-03-2024
קשר
פריט זה לפי כורדיפדיה של תקנים עוד לא נגמר עדיין!
פריט זו נצפתה פעמים 71
Attached files - Version
סוג Version שם עורך
קובץ תמונה 1.0.1105 KB 05-03-2024 هەژار کامەلاهـ.ک.
כורדיפדיה המקור הכורדי הרחב ביותר למידע!
מאמרים
המהפכה הכורדית השקטה: השלכות גיאופוליטיות
מאמרים
לידתה של מדינה כורדית בסוריה
הספרייה
יַהֲדוּת קוּרְדִיסְטַן
מאמרים
מנפצות את תקרת הזכוכית: מהפכת הנשים הכורדיות

Actual
הספרייה
אנא כורדי
27-12-2012
هاوڕێ باخەوان
אנא כורדי
הספרייה
אני כורדי
27-12-2012
هاوڕێ باخەوان
אני כורדי
הספרייה
מילון עברי ארמי כורדי
27-12-2012
هاوڕێ باخەوان
מילון עברי ארמי כורדי
מאמרים
מנפצות את תקרת הזכוכית: מהפכת הנשים הכורדיות
17-08-2022
ڕاپەر عوسمان عوزێری
מנפצות את תקרת הזכוכית: מהפכת הנשים הכורדיות
מאמרים
לידתה של מדינה כורדית בסוריה
17-08-2022
ڕاپەر عوسمان عوزێری
לידתה של מדינה כורדית בסוריה
פריט חדש
סטטיסטיקה
מאמרים 519,079
תמונות 106,401
ספרים 19,241
קבצים הקשורים 96,854
Video 1,377
כורדיפדיה המקור הכורדי הרחב ביותר למידע!
מאמרים
המהפכה הכורדית השקטה: השלכות גיאופוליטיות
מאמרים
לידתה של מדינה כורדית בסוריה
הספרייה
יַהֲדוּת קוּרְדִיסְטַן
מאמרים
מנפצות את תקרת הזכוכית: מהפכת הנשים הכורדיות

Kurdipedia.org (2008 - 2024) version: 15.5
| ליצור קשר עם | CSS3 | HTML5

| זמן טעינת דף: 0.296 2!