Kurdipedia խոշորագույն բազմալեզու աղբյուրները քրդական աշխատությունը!
Օգտվողի մասին
Քուրդիպեդիայի արխիվագետներ
 Որոնել
 Ուղարկել
 Գործիքներ
 Լեզուներ
 Իմ հաշիվը
 Որոնել
 
  
 
 Որոնել
 Ուղարկել
 Գործիքներ
 Լեզուներ
 Իմ հաշիվը
        
 kurdipedia.org 2008 - 2025
Գրադարան
 
Ուղարկել
   Ընդլայնված որոնում
Հետադարձ կապ
کوردیی ناوەند
Kurmancî
کرمانجی
هەورامی
English
Français
Deutsch
عربي
فارسی
Türkçe
עברית

 ավելի շատ...
 ավելի շատ...
 
 
 
 Տառատեսակի չափը


 
Օգտվողի մասին
Պատահական հատ.
Օգտագործման պայմաններ
Քուրդիպեդիայի արխիվագետներ
Ձեր Կարծիքը
Այցելու Հավաքածուներ
Ժամանակագրություն միջոցառումներ
 Տուրիզմ - ՔՈՒՐԴԻՊԵԴԻԱ
Օգնություն
 ավելի շատ
 քրդական անունները
 
Վիճակագրություն
Հոդվածներ
  584,391
Նկարներ
  123,762
Գրքեր pdf
  22,067
Կից փաստաթղթեր
  125,418
Տեսանյութ
  2,192
Լեզու
کوردیی ناوەڕاست - Central Kurdish 
316,291
Kurmancî - Upper Kurdish (Latin) 
95,503
هەورامی - Kurdish Hawrami 
67,692
عربي - Arabic 
43,830
کرمانجی - Upper Kurdish (Arami) 
26,570
فارسی - Farsi 
15,707
English - English 
8,514
Türkçe - Turkish 
3,819
Deutsch - German 
2,029
لوڕی - Kurdish Luri 
1,785
Pусский - Russian 
1,145
Français - French 
359
Nederlands - Dutch 
131
Zazakî - Kurdish Zazaki 
92
Svenska - Swedish 
79
Español - Spanish 
61
Italiano - Italian 
61
Polski - Polish 
60
Հայերեն - Armenian 
57
لەکی - Kurdish Laki 
39
Azərbaycanca - Azerbaijani 
35
日本人 - Japanese 
24
Norsk - Norwegian 
22
中国的 - Chinese 
21
עברית - Hebrew 
20
Ελληνική - Greek 
19
Fins - Finnish 
14
Português - Portuguese 
14
Catalana - Catalana 
14
Esperanto - Esperanto 
10
Ozbek - Uzbek 
9
Тоҷикӣ - Tajik 
9
Srpski - Serbian 
6
ქართველი - Georgian 
6
Čeština - Czech 
5
Lietuvių - Lithuanian 
5
Hrvatski - Croatian 
5
балгарская - Bulgarian 
4
Kiswahili سَوَاحِلي -  
3
हिन्दी - Hindi 
2
Cebuano - Cebuano 
1
қазақ - Kazakh 
1
ترکمانی - Turkman (Arami Script) 
1
խումբ
Հայերեն
Կենսագրություն 
24
Վայրեր 
2
Կողմերը & Կազմակերպություններ 
2
Հրապարակումներ 
1
Գրադարան 
9
Հոդվածներ 
16
Վկայիցն 
1
Կլանը - Ցեղ - ի Աղանդը 
2
Պահեստարան
MP3 
1,295
PDF 
34,642
MP4 
3,829
IMG 
233,285
∑   Ընդհանուր 
273,051
Բովանդակության որոնում
مهرجان الشعر الكردي في إيسن بعد عشرسنوات من انطلاقته: حدث كبير يستحق المساندة والدعم*
խումբ: Հոդվածներ
Հոդվածներ լեզու: عربي - Arabic
Մենք ամփոփում և դասակարգում ենք տեղեկատվությունը թե թեմատիկ և լեզվական առումներով և այն ներկայացնում ենք ժամանակակից ձևով։
Կիսվել
Copy Link0
E-Mail0
Facebook0
LinkedIn0
Messenger0
Pinterest0
SMS0
Telegram0
Twitter0
Viber0
WhatsApp0
Աստիճան Հատ
Գերազանց
Շատ լավ
Միջին
Վատ
Վատ
Ավելացնել իմ հավաքածուների
Գրեք ձեր մեկնաբանությունը մոտ այս նյութը!
Նյութերի պատմություն
Metadata
RSS
Փնտրել Google պատկերների հետ կապված ընտրված տարրը.
Փնտրել Google ընտրված տարրը.
کوردیی ناوەڕاست - Central Kurdish0
Kurmancî - Upper Kurdish (Latin)0
English - English0
فارسی - Farsi0
Türkçe - Turkish0
עברית - Hebrew0
Deutsch - German0
Español - Spanish0
Français - French0
Italiano - Italian0
Nederlands - Dutch0
Svenska - Swedish0
Ελληνική - Greek0
Azərbaycanca - Azerbaijani0
Catalana - Catalana0
Čeština - Czech0
Esperanto - Esperanto0
Fins - Finnish0
Hrvatski - Croatian0
Lietuvių - Lithuanian0
Norsk - Norwegian0
Ozbek - Uzbek0
Polski - Polish0
Português - Portuguese0
Pусский - Russian0
Srpski - Serbian0
балгарская - Bulgarian0
қазақ - Kazakh0
Тоҷикӣ - Tajik0
Հայերեն - Armenian0
हिन्दी - Hindi0
ქართველი - Georgian0
中国的 - Chinese0
日本人 - Japanese0
إبراهيم اليوسف
إبراهيم اليوسف
إبراهيم اليوسف

اكتمل، العام العاشر من عمر مهرجان #الشعر الكردي# الذي احتضنته مدينة إيسن/ ألمانيا، بإشراف رابطة/ الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد، وذلك بحسب، كلمة الصديق علي جعفر التي ألقاها في مهرجان الشعر في إيسن 22-10-2022 والذي صادف الذكرى الثامنة والثلاثين لرحيل الشاعر الكردي الكبير #جكرخوين#، وكما يؤكد ذلك مؤلَّفه المعنون ب يوم القصيدة الكردية خارج الوطن** ذاكراً أن الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد في سوريا والذي عمل حتى العام 2016 تحت اسم رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا استلم زمام استمرارية الإشراف على إقامة المهرجان، وذلك من خلال زميلين سابقين في الرابطة- الاتحاد وهما: قادو شيرين و عنايت ديكو، مشكورين، تاركين بصمات لاتمحى، وإن كنا نضيف أنه في السنوات الأولى للمهرجان كان يتم تعاون كبير بين: جمعية نوبهار في إيسن وهذه المؤسسة، كما سيتم التعاون فيما بعد بينها وجمعية هيلين.

نذكر اسمي هاتين المؤسستين، للأمانة التاريخية، وإن كان دور جمعية هيلين كان ولايزال يتركز في تقديم الصالة إلى المؤسسة لإقامة الفعالية، وإسناد العمل إليها، من دون أي تدخل، بينما كان دور جمعية نوبهار مختلفاً، في تلك المرحلة. كان تعاوناً في تفاصيل الإعداد و التحضيرات. كما يروي الزملاء المشرفين عليها، وهو ما كان قبل وصولنا إلى ألمانيا، بعد الهجرة الأخيرة للسوريين إثر الحرب الدائرة في البلاد، و يمر الآن، عشر سنوات، وأزيد على هجرة الطلائع الأولى من السوريين إلى أوربا وألمانيا بشكل خاص، بينما يقترب عوام هؤلاء من عشر السنوات التي نمضي نحن بدورنا إليها.
وإذا كنت تحدثت عن الجهات المتعاونة التي أشرفت على هذا المهرجان السنوي، فإن طرفين جد مهمين لا يمكن أن يكون هناك مهرجان شعري من دونهما: الشعراء والشاعرات الذين من خلالهم يمكن كسب الفعالية شرف تسمية المهرجان، من جهة، ومن جهة أخرى جمهور الشعر الغفير الذي يزداد سنة بعد أخرى، تناسباً مع أعداد الجالية الكردية التي هجرت أو هاجرت، في زمن الحصار والحرب والموت، لنكون أمام قائمتين: قائمة تكاد تتجاوز العشرات إلى ما يقارب المئة، أو ينيف عنها، إذا تم رصد أسماء هؤلاء، ناهيك عن الجمهور الذي يبلغ الآلاف، ويدأب على إكمال معادلة الشعر والجمهور التي يتضاءل فيها دور الجهة المشرفة، ليكون خدمياً، أو تنسيقياً، في أفضل الحالات.
لم أحضر مهرجانات السنوات التي سبقت وصولنا إلى ألمانيا، وإن كنا متابعين للخطوط الرئيسة في أول مهرجانين أقيما باسم الاتحاد، في تلك الفترة، إلا أن ما يلاحظ على هذه المهرجانات التي حضرتها صعود الخط البياني لها من خلال علاقتها بجمهورها، وتفعيل دور حضور الشعر والشاعر، رغم ما قد يسجله ناقد متخصص، أو متابع معني- وكل من يحضر هكذا فعاليات هم متابعون ومعنيون- إذ إن هناك مؤشرات يمكن الاحتكام إليها، لاسيما من قبل من يعد ذاته معنياً بثنائية العلاقة بين الشعر والجمهور، ويمكن الحديث عن- ثلاثيتها- من خلال تناول حضور الشاعر ذاته، أو-رباعيتها- من خلال الحديث عن أصداء هذا المهرجان أو ذاك، وهو ما نأمل استقراؤه، في مبحث خاص عن دور وسائل التواصل الاجتماعي في ذلك: دعماً أو تثبيطاً!

المهرجان الشعري: دعامات وأعمدة وشروط!

مما سبق فإن ثمة شروطاً لابدَّ من تحقيقها لنكون أمام مهرجان شعري ناجح، من خلال وجهة نظر الجهة التي ترعى هذا المهرجان، ألا وهي حضور: الشعر/ الشاعر- الجمهور، من دون أن ننسى ملاءمة المكان، إذ هناك مؤشرات يمكننا الاحتكام إليها، عند حضور أي مهرجان، تتعلق بارتباط المتلقي بالمنبر. ارتباطه بالمنبر والناص، من دون أن ننسى قيمة النص الشعري التي قد لا يعد إلقاؤه من قبل الشاعر معياراً دقيقاً، ناجحاً، فلرب نص رديء يقدم عبر إلقاء ناجح، ما يدعو إلى إبهار المتلقين، وهو ما لاحظته شخصياً، من خلال علاقتي بالمنابر على مدى أكثر من أربعة عقود كما أزعم، حيث لطالما حكمت- لأول وهلة على نص أسمعه- بأنه ناجح، بيد أن قراءتي- فيما بعد- له ورقياً، أو حتى إلكترونياً أكدت خلاف ذلك، والعكس، إذ ثمة شاعر قد ينفِّر متلقيه من إلقائه، وهكذا، فلربَّ نص إبداعي حقيقي لا يفلح ناصه في إيصاله إلى متلقيه، ليبقى الحكم الأول والأخير: لعملية القراءة، الأكثر أهمية.

لماذا المهرجانات؟

يخيَّل إلي أن المهرجان هو نافذة للتواصل بين الشاعر وجمهوره، عبر القصيدة، التي تبقى أهميتها الأولى في قراءتها، وإن كان في مكنة بعض شعرائنا رفع عملية إلقاء نصوصهم إلى مستوى جودتها، من دون أن يظلموها، أو يلبسوها أردية فضفاضة، زاهية، وعبر إكسسوارات ومكياجات مضلِّلة. ومن هنا، فإن المهرجان هو بمثابة عرس، ومتنفس للقاء بين جمهرات المبدعين وجمهورهم، أينما كانوا، ليكون توافر شروط المهرجان كاملة أبرز ما يمكن أن يتوج مهرجاناً شعرياً.

مكانة الشاعر

وإذا كانت مهمة اللجنة المشرفة على المهرجانات تنسيقية، وأنها محض وسيطة، وتقدم ما لديها من إمكانات في سبيل إقامة هذا العرس الشعري، فإننا حاولنا أن ننأى عن المفاضلة بين الشعراء، انطلاقاً من سؤال طرحناه على أنفسنا: هل إن أحكامنا ستكون دقيقة فيما لو تخيرنا شاعراً ما ومنحناه جائزة المهرجان، لاسيما إن هناك جائزة يشرف عليها الاتحاد العام وهي جائزة- جكرخوين- التي نحتفل السنة بمرور عشرين عاماً على عمرها ، الجائزة التي تم منحها لأول مرة إلى الشاعر سيدايي كلش، وذلك تحاشياً للبس، وبناء على هذا فإنه ما إن تعلن اللجنة المكلفة بإدارة شؤون المهرجان عن تحديد موعدها يتم التواصل على مستويين، بين اللجنة والشعراء والشاعرات وبينها وبين الجمهور، إذ يظلُّ المجال مفتوحاً أمام المشاركات حتى لحظة اكتمال العدد المقرّر من المشاركين، كما إن دعوة الجمهور تكون- عادة- جد مدروسة، لاسيما في زمن ما بعد كورونا، لاعتبارات تتعلق بسعة المكان، وشروط الوقاية التي يتم تجاوزها، للأسف!

الرِّقابة

ثمة قرارٌ لما نزل نشدِّد عليه ألا وهو عدم نزوعنا إلى مطالبة الشعراء والشاعرات المشاركين بتقديم نصوصهم، بشكل مسبَّق، إلى اللجنة، ولعلَّ هذا الشرط نتاج موقفنا من الرِّقابة المسبَّقة على النصوص، ولثقتنا المطلقة بالمبدع الحقيقي من شاعراتنا وشعرائنا، ولعلي كشخص كنت أحد الذين يرفضون تقديم نصوصهم إلى إدارة أي منبر قبل إلقائها، إلا إننا قد نجد آلية متفقاً عليها، للتركيز على ما هو تقني في المهرجانات القادمة.

مستويات متباينة

على ضوء متابعتي للمهرجانات منذ عقود، فإن المشاركين فيها، غالباً ما يكونون- عادة- على مستويات متباينة، ضمن حدود توافر الشرط الإبداعي، وتسعى اللجان المنظمة لها استضافة الأكفياء، وإن كان هناك لكل قاعدة استثناء، إذ هناك اختراقات لهذه القاعدة من خلال انخداع أحد المشاركين بمستوى قدرته، ووقوع اللجان في مصيدة البريق الإعلامي، أو حتى فرض اسم ما عليها- وهو ما يتم في كبريات المهرجانات- ويجعلنا نتفق على أننا، مع كل مهرجان، لن نكون أمام نسخة فوتوكوبي، طبق الأصل- واحدة- من المواهب، إلا إن المواهب ذاتها، في مستويات، ناهيك عن حدوث اختراقات نتيجة الانخداع ببعضهم من غير الموهوبين، أو: الموهومين، وهو ما لدى أية لجنة، بحكم خبراتها، قائمة بأسماء هذا الأنموذج. إن قيمة المهرجانات في عدم جمود وتوقف الخط البياني الإبداعي في حدود مستوى، أو رقم محدد، بل إنه في صعود وهبوط، شريطة عدم وصول وانزلاق هذا الهبوط إلى مستوى اللاموهبة!

دور اللجنة

كأحد أعضاء لجنة الأنشطة في الاتحاد، فإن الزملاء أعضاء اللجان التحضيرية- المتتالية- للمهرجان، يعلمون أنني في يوم ما لم أتدخل في شؤون هذه اللجان، فهم من يختارون ضيوفهم، ويحددون موعد فعاليتهم، ونظل نؤمن ما أمكن من خدمات لإنجاح هذا المهرجان، ولقد أدار المهرجان في دورته الحالية الزميل: مروان مصطفى، وبالتعاون مع الشاعر علوان شفان وآخرين، وآثرنا أن تكون دعوات الجمهور والشعراء من خلال مدير المهرجان، وإن كنا اجتمعنا، مرات عدة، مع اللجنة لتذليل الصعاب التقنية، معترفين أن بعض الخلل قد تم، إلا أنه جد ضئيل، وأننا نحاول مهرجاناً بعد آخر تلافي أخطاءنا، لا كما يريد بعض الذين يستهدفون أي بريق عمل بقصف تمهيدي- استباقي، قبل أسابيع، أو أيام من بدئه، لدواع عائدة إليهم.

مواهب تحت المجهر

ولطالما أننا لسنا أمام سرير بروكروستي، تعتمده اللجان المشرفة على المهرجانات، فإن وجود المستويات المتباينة أمر جد طبيعي، ناهيك عن أمر آخر مهم وهو ما نركز عليه، ونتقبل أي نقد أو موقف بسببه، ألا وهو أن المهرجان الشعري ليس وقفاً على القامات العالية التي نحترمها، بل إن هناك- باستمرار- أصحاب مواهب جديدة، لابدَّ من أن يواجهوا مرايا الجمهور، ليكونوا خير نقاد لذواتهم، في ظل وجود المحاكمة والحكمة، لدى هذا الموهوب أو ذاك، إذ لطالما يكفُّ بعضهم من مواصلة توريط ذواتهم في هذه المغامرة، عند يأسهم من إمكاناتهم الحالية، و أن ليس أمامهم إلا صقل مواهبهم، وتعميق تجاربهم، وخبراتهم، وقراءاتهم، أو طلاق هذا العالم الساحر المخادع في الكثير من جوانبه، من غير رجعة!

ليس من مهرجانات للعمالقة دون غيرهم

لا أتصور، أن في العالم كله ذلك المهرجان الشعري الذي يعتمد محض سوبرمانات شعرية، أو عمالقة من الشعراء، فحسب، بل إن وجود تباين في مستويات النصوص المشاركة يتيح المجال أمام المحاكمة النقدية، لتقويم هذه المشاركات وفق رؤية بانورامية، للوهلة الأولى، قبل أن تتعمق، على ضوء إمكانات وخبرات وذائقة هذا الناقد، أو المتابع!

إمكانات ضعيفة

أعترف، هنا، أننا، في لجنة الأنشطة في الاتحاد العام للكتاب والصحفيين- اللجنة التي تنبثق عنها لجنة المهرجان سنوياً- و حتى الآن، نعتمد على إمكاناتنا الذاتية، في إقامة المهرجانات، إذ إننا نؤمن ما يلزم من مصاريف مالية ولو بسيطة، وضمن قاعة نسعى ضمن خطتنا المقبلة لإعادة النظر في ديكوراتها، وصالة القبو التي يتم العمل- حالياً- من أجل تجهيزها، من قبل إدارة الجمعية، بل إننا نأمل أن نؤمن صالات واسعة. مزودة بالتقنيات اللازمة، لإقامة مهرجاناتنا، وإن كنا قد استطعنا حتى الآن وضع الأسس الأولى لتأمين بعض أولويات التقنيات اللازمة، ويدنا ممدودة لمن ينضمُّ إلينا ويساعدنا تقنياً، من مهندسي: صوت وإضاءة وديكور، وإن كنا نرفض أن نمدَّ أيدينا لأية جهة كردية أو كردستانية أو سورية أو عربية لمؤازرتنا، وهذا ما يسجل لنا، لأننا أنفسنا نحلم أن نوفر تأمين سبل نقل وإقامة ومصاريف كل شاعر أو أديب أو ناقد أو محاضر مشارك في أي من أنشطتنا، وهو ما نأمل أن يكون- في المستقبل- إذ لم نجد حتى الآن، إلا الندرة الذين يتعاونون معنا فيما يتعلق بالتعاون/ المعنوي التطوعي الفعلي، في هذا المجال، ولهذا فإن أنشطة تدعمها الإدارة الذاتية أو المجلس الوطني أو إقليم كردستان قد تبدو مميزة، في هذا الجانب، وإن كنا موقنين أن لا حدود بين مبدعي الوطن ومن هم خارجه، فمن يكتبون الشعر خارج الوطن كانوا من شعراء الوطن، في يوم ما!

مستويات ضعيفة

إذا كان يمكن الحديث عن وجود مشاركات ضعيفة من وجهات نظر بعضنا، فإنه علينا ألا ننسى أنه كانت هناك مشاركات جد متميزة، بحيث أنه من أصل اثنين وعشرين مشاركاً أو مشاركة فإن أعداد من لم أكن- كمتابع- راضياً عن مشاركاتهم جد قليل، وهكذا بالنسبة إلى من التقيتهم، ولذلك فإن في إطلاق حكم واحد على المشاركات جميعها تجنياً كبيراً على هذا المهرجان المميز الذي يسجل لجاليتنا. لشعبنا، بعيداً عن أية أحكام تشكيكية تشويهية ظالمة، من قبل من لا ينظرون إلى سواهم إلا من خلال ب نظارات قاتمة أو سوداء!

في الحاجة إلى ضرورة النقد

نجدنا في الاتحاد العام للكتاب والصحفيين، الأكثر حاجة إلى النقد الحقيقي، الذي لولاه لا يمكن للمهرجانات أن تتطور، بل لا يمكن للأدب والفن، أن يتطورا، ولا للحياة كلها، أن تتطور، إلا إننا نرى أن للنقد جملة شروط وأولها استبصار ممارسه الجوانب المضيئة والمعتمة، في آن واحد، إذ إنه- أي النقد- ينزلق-هنا- إلى خارج مهمته، ويتحول إلى عامل مؤذٍ بحق صورة ممارسه ومن يوجه إليه، في آن، عندما يحيد عن موضوعيته، وأهداف النقد، لأننا نكون في بعض- الحالات- أمام محض حالات تشويه لهذه الملتقيات، بل وتشويه للشعر، وتشويه للجهات المشرفة على المهرجانات، وهو لا يخدم العملية النقدية، ولا يرغب في تقديم الرؤية النقدية المنصفة في خدمة هكذا ملتقيات جد مهمة.

لغة النقد

إذا كانت هناك مشاركات ما، من دون المستوى المطلوب، من خلال رؤية أحدنا، فإن النقد يجب أن ينصب على نصه، بعيداً عن شخصيته- وإن كنت لا أرافع البتة عن نص يخرج عن إطار مهامه الشعرية الجمالية في أي مهرجان- فالمهرجان-في الأصل- لتكريس روح الجمال والشعر بين الناس، لا لتسخيره لأغراض خارج وظيفته الجمالية، لذلك فلا ضير من تشريح أية قصيدة لا ترتقى إلى مستوى الشعرية- بحسب الناقد- والنقد لابد من أن يكون بلغة حضارية راقية تخدم الشاعر، لتطوير تجربته وتجاوز حدود ما قدمه!

النقد المسبق

دأبنا، في الكثير من الندوات و الملتقيات، في الوطن وسواه، من يقول: سأحضر الندوة الفلانية و وسأنال من المحاضر، أو القائم على الفعالية- وهو نتاج تراكمات يمكن استقراؤها، على ضوء تشريح حجم الأذى النفسي الذي تعرض له كل منا، في ظل الضغوط الممارسة بحقنا، إذ إن النقد الحقيقي هو الذي يلي أية فعالية ثقافية أو إبداعية أو غيرهما، لا أن يكون مسبقاً، أو مبيتاً، من قبيل القول عنزة ولو طارت لأن الشاعر والناقد، طرفان يتكاملان، في العملية النقدية، وليسا متضادين، متناحرين، فيما لوكنا أمام: شاعر وناقد حقيقيين. أتذكر أن أحدهم بعد أن انتهى من قراءة نصه في أحد المهرجانات الشعرية، في بلد ما، اقترب مني وقال:
مضطرٌّ أن أغادر إلى- البوفية- خارج القاعة لأني لا أتحمل هذا الغثاء
همست في أذنه لقد خرج أكثر من واحد وقال مثل هذه العبارة بحق نصك!

كلمة عرفان

يكاد لم يبق أحد، من جمهور الأمسية- إلا من- ربما- ظن أن اسمه في قائمة من سيقرؤون نصوصهم من دون الاتفاق معه- إن وجد وعادة يتفهم الزملاء مثل هذه الحالات ويفسحون المجال لمن يطلب منهم المشاركة حتى في مثل هذه اللحظة المحرجة إلا و شكر القائمين على إدارة المهرجان، لما بذلوه من جهد، في ظل إمكاناتهم العادية، وهو ما يدعونا أن نشكر شاعرات وشعراء الأمسية: كلاً باسمه على ما قدموه، آملين ممن حلق عالياً عبر قصيدته أن يواصل شق مساره، وأن يستفيد من لم تكن قصيدته في مستوى طموحه من هذا الملتقى. من هذه المواجهة مع الجمهور، لنكون على موعد آخر معه، في المهرجانات المقبلة، وعلى أمل توسيع دائرة أصحاب الأصوات الجديدة.

نقد افتراضي

من عجب أن يصفق جمهور الأمسية- داخل القاعة- لشاعراتها وشعرائها- ولا أعمم- بينما قد نجد من يكون في قارة أخرى، بعيداً عن المهرجان بآلاف الكيلومترات يسمح لذاته شتم بعض شعرائه و حتى القائمين عليه- مستثمراً ديمقراطية وسائل التواصل- وسحب ضحالة الموهبة، وإعدام أصحابها، على جميعهم، بعيداً عن الإنصاف، لأنه زمن المحاكمات الجماعية قد ولى، فنحن هنا أمام تناقض كبير، لاسيما عندما نتذكر أنه بهذه الطريقة التي يتم فيها توجيه ساطور النقد إلى غير الأكفياء- من وجهات نظر هكذا ناقدين- فإنه يستوجب عليهم الإشادة بالمتمكنين، لا توجيه قذائف عابرة القارات إلى جميعهم: الموهوب، وغير الموهوب، إذ إنني لم أقرأ حتى الآن إشادة بحق شاعر ونص مميزين!

مهرجان ناجح

بعيداً عن الأحكام المسبقة فإن مهرجان إيسن كان تظاهرة شعرية جد مهمة، التقى خلالها أكثر من مئة معني من جمهور الشعر: نساء ورجالاً، وألقيت فيه نصوص جد مميزة صفق لها الجمهور، وإن كانت هناك نصوص قد لا ترتقي إلى مستوى قراءتها في مهرجان شعري، وتلك مسؤولية أصحابها، مؤكدين أننا سنحاول أن نعمد في المهرجان القادم الذي حددنا سلفاً مكان إقامته بعض الشروط على المشاركات، بل وإن كنا نعلم- سلفاً- أن عدم دعوة بعضهم- لهذا السبب أو ذاك- ستعرضنا للنيران من قبل هؤلاء، وهذا ما يمكن الحديث عنه وسواه، في مقال يتناول التفاصيل، بعد الانتهاء من أحد المحطات القادمة، فارضة الاحتراز، وذلك دفاعاً عن حرمة الشعر وكرامة الشاعر. إن متابعة الجمهور- وبشكل طوعي- لفعاليات المهرجان، على امتداد أربع ساعات، وأكثر، بشغف، ورحابة صدر لتدل على أن النقاط الإيجابية التي تسجل لصالح هذا المهرجان واضحة، لمن يريد، وأن العثرات والكبوات التي تمت أو لم تتم لا يمكن تعميمها زوراً، للحكم على لوحة كاملة، من خلال نقطة أو نقاط ضئيلة ممكنة التجاوز.

* عندما أتحدث عن عشر سنوات عن عمر مهرجان إيسن فأتحدث عن دور مؤسسة الاتحاد العام في حمل الرسالة خلال هذه السنوات
Roja helbesta kurdî li derve**
Amedekirin: Eli cefer-ji weşanên Xanî -2016
تمت الترجمة ب تصرف عبر إضافة الخارج إلى خارج الوطن وإعادة تشكيل هذا التركيب الأخير في العنوان[1]

Այս տարրը գրվել է (عربي) լեզվով, սեղմեք պատկերակը բացել իրը բնագրի լեզվով
دون هذا السجل بلغة (عربي)، انقر علی ايقونة لفتح السجل باللغة المدونة!
Այս տարրը արդեն դիտվել 2,280 անգամ
Գրեք ձեր մեկնաբանությունը մոտ այս նյութը!
ՀեշԹեգ
Աղբյուրները
[1] Կայք | کوردیی ناوەڕاست | http://www.welateme.net/
կապված նյութեր: 3
խումբ: Հոդվածներ
Հոդվածներ լեզու: عربي
Publication date: 29-10-2022 (3 Տարի)
Բովանդակության դասակարգում: Հոդվածներ և հարցազրույցներ
Բովանդակության դասակարգում: Պոեզիա
Երկիր - Նահանգ: Germany
Լեզու - Բարբառ: Արաբերեն
Հրապարակման տեսակը: ծնված-թվային
Փաստաթուղթ Տեսակը: թարգմանված
Technical Metadata
Նյութի Որակի: 99%
99%
Ավելացրել է ( ئاراس حسۆ ) վրա 29-10-2022
Այս հոդվածը վերանայվել է եւ թողարկվել է ( هەژار کامەلا ) կողմից 30-10-2022
Այս տարրը վերջերս թարմացվել է ( هەژار کامەلا ) վրա: 30-10-2022
URL
Այս տարրը ըստ Kurdipedia ի (Ստանդարտների) չի վերջնական դեռ!
Այս տարրը արդեն դիտվել 2,280 անգամ
QR Code
Կցված ֆայլեր - Տարբերակ
Տիպ Տարբերակ խմբագիր անունը
Լուսանկարը ֆայլ 1.0.14 KB 29-10-2022 ئاراس حسۆئـ.ح.
  նոր նյութեր
  Պատահական հատ. 
  հատկապես կանանց համար 
  
  Հրապարակումը 

Kurdipedia.org (2008 - 2025) version: 17.08
| Հետադարձ կապ | CSS3 | HTML5

| Էջ սերունդ ժամանակ: 0.593 երկրորդ (ներ).